ماذا سيكون مصير الأمبراطور العظيم
مين يونغي ،
مالكُ السيف السحري
الذي صنعه له ساحِره المخلص هوسوك...
حين يقع في غرام هدية الآلهةِ إليه...
والذي كان الهدف من وراء تلك الهديه ،
تدمير الأمبراطور ببطء وبشكل مؤلم ؟!
و تَجريدهِ من كُلِّ ما يَملُك...
...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ⚠️ملاحظه مهمه:يمنع منعاً باتاً لأي قارئ الدخول على تعليق احد القراء والتجاوز عليه بالكلام ، سيتم حذف التعليق وحظر المتجاوز.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*ੈ✩‧₊˚
كل يومٍ يمر على وجود جيمين معه كان يونغي يزداد حباً وتعلقاً فيه
وكم كان الامر هذا غريباً كون الفتى لا يمتلك أي شئٍ ليجعلك تعشقه بهذا الشكل سوى جماله
فلو اراد يونغي بعد ان يختفي جيمين من جانبه عندما تمر سنة كامله ان يتذكر اوقاتهما معاً لن تجد في ذكرياته تلك سوى الاوقات التي جمعتهما معاً في سرير واحد
لايوجد كلمة خاصه بينهما لا شجار ، لا مصالحه لا موقف معين يسترعي ان يثير الشوق في قلبه لا شى سوى علاقة جسديه فارغه المنتفع الوحيد فيها هو يونغي فهو فقط الذي يشعر بالنشوه والاثاره والراحه بينما زهرته لا يفعل شيئاً سوى النوم اسفله بصمتٍ وهدوء مستسلماً لقدره الذي خُلقَ لأجله.
ولكن ما سبب عشق الامبراطور؟ هل كان سحراً ، أم حاجة بداخله تحققت بوجود جيمين لا أحد يعلم لحد الآن..!
. .
يستلقي الامبراطور على فراشٍ وثير و وسائد ملونة و جميلة وسط حديقة القصر المليئة بالزهور المتنوعه اما امامه...فقد اصطفت اصناف من الفواكه والاطعمه الشهيه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
