كل لكي لي ڜڤايفك جسدكي ثديكي نعم سالتمس جسدك اللذي يناديني نعم يا izabel مصدر سعادتي بين فخضيك الناعمتان
أنت الأرض و أنا السماء و انتي الان تحتي عزيزتي المثيرة
ما أجمل خداك و انعمه يونغي لماذا تصرخ تلك الفتاة بستفزاز لروزي التي كانت عيناها تفرز شرار روزي بغضب : أنا فتاة إيليزابل سليمورو بيلا بستفزاز اكبر ؛ لا انتي روزي هه ليسا لما لا تراقبي سخونتها اضن يمكنني ان الطهي الطعام على رأسها ضحك كل منهم خفيت على كلام بيلا المستفز ألا واحد. قد كان هو ايضا يطق شرار يونغي ان خداء رائعا يشهيني. لتقبيلاك ثم طبعت قبلت اكبر على خده بلطف فنظر لها الأخر و قبل رأسها بحنان شكرا بيلا___ __________________
روزي : ا اتمزحان معي أذهب و ضاجعها لما الخجل فتح يونغي فمه بصدمه على كلامها بيلا : لو كنت أريده لحصلت عليه انه ليس نوعي المفضل في الرجال عزيزتي نظر لهاجيمين بقوه : اذا ما نوعك المفضل في رجال صغيرتي ؟ ضحكت الأخرى ببلاها و قالت لماذا تريد ان تعرف لتجمعالصفات في نفسك أضمن لك ان انه لا يتواجدونفيك الصفات بتأكيد حقا هل انتي متأكده حاولت الأخرى تغيير الموضوع : روزي انك حمقاء هل تصرخين على هذا الجميل و المثيرة الضخم . نظرت له بأسف و قالت لا لكن اني أغير على ممتلكاتي انتي تعرفينني اتجه الأخر و هي يضمها قائلا اعرف حبيبتي لذالك احبك صعدت بيلا بعد أصلاح خلافهم و غيرت ملابسها نزلت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيمين بحده : الى اين انتي ذاهب و ايضا بتلك الملابس بيلا ؛ سأقابل أحد اصدقائي و اساعده في شيء جيمين و هو يضغط على اسنانه: حقا انتي سوف تذهبين لاحد اصدقائك بكل تلك الأناقة هل تضنيني احمق أما ماذا ؟ نظرت له لهم : الى اللقاء بارفاق خرجت تتمشى امام البحر الشاسع جلست في طاولت مكان على البحر شاردت حتى قاطع شرودها رجل ضخم مع عين سودويتان ذا شعر اسود كان باد عليه انه رجل رياضي عميق التفكير قاطعها بسؤاله هل لي ان أجلس مع يا انستي الجميلة الشارده ابتسمت أثر كلامه و اجابته بتأكيد تفضل جلس أمامها يراقبها بصمت ثم قال الم تتعرفي علي نظرت له بتدقيق و قالت اسف لكن لم اعرفك ارتد نظارات شمسية و قال معذبت القلوب انيقتالأنيقات قد أتت لترحبو معي بها و هو يمسح على رأسه بمرح و ضحك أثر كلماته اشتغل خيوط ذكرياتها ا انت ألكس لقد اشتقت لك يا منقظي المغري ثم وقفت و صافحت بأيديها بقوه فجذبها لحضنه له كيف حالك يا فتاة اضن انك بخير لازلت ايديكي صغيرة كما تركتها فإجابته بغضب مصتنع هل لازلت تتذمر على يدايا الصغيرتان جلسا فسألته كيف تعرفت علي بعد هذه السنين فأجاب بتكبر أنت الوحيده اللتي اعرفها تملك شامه حذوى عينيها الخضراء اليسرى و ايضا لازلت صغيره يمكنني التعرف عليك ابتسمت ابتسامته عريضه و قالت اعرف أنني وجهي يحوي أنني في سنه المراهق مع طولي في المرة الفارطه كنت سوف أكتب عقد لشراء بيت نظر لي البائع بسوال و قال لي اين والدك لقد تأخر لكتب العقد الشراء و أخذ مفاتيح المنزل ضحك عليها و قال أنت جميله في كل حالاتك سألته ماهي الشعب التي اخترتها ابتسم بفخر و قال شعبت حقوق و انتي ابتسمت و قالت بضحك مزيفه علوم استغرب و قال الم تكوني تحلمين بأن نكون قاضيه ماذا جرى هي ببتسامه : لقد غيرت رأي حاول اضحاكها و قال لقد كنت أضع الأمل عليك ان أجدك في الجامع و لنقل منك الأختبارات ضحكت على كلامه بقوه اجل لقد كنت بارع في الغش في امتحانات و في ذالك اليوم لقد كانت الأستاذه تبحثو فيك ورقت الغش فأكلتها أنا سعيده بوجودك هنا و رأيتك مجددا نظر لها بغرور قائلا و من لا يسعد برأيت هذا الشاب الجميل. الضخم هل يمكن اعطائي رقمك أجابت و هي تحرك رأسها لتأكيد و هي تشبه لقد ذكرتني بأحد اعرفه
بعد كلام طويل قالت اسف عليا العوده للمنزل لقد تأخر الوقت فنظر لها و قال سوف اوصلك لقد تأخر الوقت و اخاف عليك من الرجال المتوحشين رغم انكي يمكن قتل أحد فتح لها باب السيارة بإحرام و ركب السيارة فقالت له لازلت لبق كعادتك امام المنزل نزل و فتح باب السيارة لها و. امسك بيدها لمساعدتها لنزول من السياره و داعا انيقتي و هو يلوح لها فظرت له بتسامت امتنان و دخلت المنزل وهي سعيده فوجدت الجميع ينتظروننا في غرفة المعيشه. نظرت لهم و قالت هل تنتظرون أحد فأجاب أحد منه اجل قالت بيلا كنت اضن انكم تنتضرونني نظر لها جيمين بغضب يخفيه اين كنتي و من ذالك الشاب اللذي اوصلك انسه ايليزبل فصرخ فأخر كلامه نظرت له بستفزاز و قالت لا شأن لك سيد بارك فقالت ليسا بسأل : من الشاب الجميل فنضر لها جنكوك بحده ما أدى تغيير كلامها ليسا : اقصد الداعر الذي اوصلك فظرت لها بضحك و قالت منقظي فوقفت ليسا بسعاده هل هو الذي في عقلي او أنني مخطأه في ذالك بيلا : هو الذي في عقلك ذا.. حتى قاطع كلامها حملها و صعود أحد بها فصرخت هل هذا وقته الأن انزلني يا داعر فأجابها اشتمي كما ترغبين لأنك لم تسطتيع الكلام بعد ما سأفعله بك ادخلها غرفته و. رماها على السرير بقوة فصرخت أثر اصتدامها القوي لقد طوال لسانك في هذه الأيام هل تريدين مني ان أفعل بك شيء نزل لمستواها و شرع يمتص و يعاض رقبتها بعنف أه جيمين توقف انت تألمني بدأء بخلع قميصها العلوي فظهر صدرها المزين بوشمها اعلاه و احاط خصرها بيديه بتملك حتى جلعت انامله تطبع على خصرها. . صعد الى فمها مستغلا تأوهاتها فادخل لسانه في فمها و بدأء بمتصاص شفتها و يده اليمنى تزل سروالها الطويله اسود تدخل داخلها وصولا الى اوثتها لو لم تكوني في فترة حيظكلقمتبتدميرثقبك الضيق ذاك قلت لك انكي لي و ملكي و انتي تقومينبأغضابيبأفعالكالطفوليه بدأ بتحريك اصبعه حول انوثتها باستمتاع حتى خدرته لمساتها و بدأ اصبعه الأوسط بالقيام. بعمله لم يلمساصبعي مكان محرماعليا منقبل و اليوم اصبحت ارغب بتعمق بك ماذا تفعلين بي ا انكمشت ساقاها بقوه
هل ستجيبين على سألي ام اكمل ما في مخيلتي علكي فقالت انه أعز اصدقائي لقد قابلته بصدفة اليوم في أحد. المطاعم فأوصلني للمنزل . و ما هي قصة منقظي نظرت له بتردد و قالت لقد امقظني من شخص كان يريد ال ت ح ر ش بي انطقيها بكله واحد و هو يضغط على يده فتأوهت بقوه و قالت لقد امقظني من شخص حلول التحرش بي.فالمعهد و ذالك سبب لي عقده نفسيه و سبب اغمائي المفاجئ عند مقلب جنكوك و تاي
