"حسنًا يا عزيزتي، سأذهب لشراء واحدة" قالت تشايونغ وهي واقفة وابتسمت لجيون ، وربتت بلطف على رأسها ثم ابتعدت.
أبقت جيون نظرها إليها حتى خرجت أخيرًا من الفصل الدراسي. رأسها على مكتبها، تتنهد.
فكرت فيما إذا كان يجب عليها اغتنام هذه الفرصة للهروب.
إذا كان عليها المخاطرة مرة أخرى؟ لكن خوفها من الوقوع مرة أخرى جعل تلك الأفكار تتلاشى ببطء من عقلها.
لقد تم استبدال فكرة الهروب منها على الفور. مع ماذا لو أنهم سيقتلون أخي هذه المرة؟.. في المرة الأخيرة التي حاولت فيها الهروب منهم، قتلوا.. نامجون أوبا...
Flashback...
كانت تجلس على كرسي،
جيون مع تشايونغ وجيني. إنهم يبتسمون لجيون وهم يطعمونها الأطعمة التي يطبخونها.
قالت جيني "آه يا عزيزتي" وهي تضع الملعقة التي بها طعام على فمها.
فتحت جيون فمها على الفور ومضغت الطعام بعد أن أطعمته لها جيني.
شاهدتها الشقراء التي بجانبها وهي تمشط شعر جيون
"هذا هو مشروبك يا عزيزتي" قالت الشقراء وهي تعطي كوبًا من الحليب .
مدت جيون يدها نحوها وأمسكت الزجاج منها بلطف.
ابتلعت بقوة قبل أن تسقطها عمدًا على الأرض، متصرفةٍ كما لو كان حادثًا.
وقفت كل من السمراء والشقراء من مقعدهما وابتعدتا عندما انكسر الزجاج وتناثر على الأرض
"أنا آسفة جدًا " لقد جثمت وبدأت في التقاط قطع الزجاج المكسورة
"سوف نعتني بها" قالت السمراء وهي تقترب من جيون
"قد تتأذي يا عزيزتي" قالت الشقراء وهي تقترب من جيون أيضًا
لقد نجحت خطة جيون لإصابة إصبعها، حيث أصيب أحد أطراف أصابعها بقطعة الزجاج المكسورة.
"آه لقد شهقت جيون عندما أسقطت قطع الزجاج المكسورة على الأرض مرة أخرى، ثم ركع كلاهما في ركبة واحدة، وسحباك.
استيقظت جيون حينما راتهما يحدقون في إصبعها النازف والقلق في أعينهم مليئ بالخوف.
"اللعنة، لقد أخبرتك ألا تلمسيه!! أنظري ماذا حدث!!" صرخت من قبل الشقراء
"لماذا يجب أن تكوني عنيدة جدًا؟" سألت جيني عندما أحضروا جيون إلى غرفة المعيشة. وجعلوها تجلس على الأريكة
"دعيني أذهب وأحضر مجموعة الإسعافات الأولية" تشايونغ قالت، وقفت وابتعدت عنكما.
" ه-هل أنتِ غاضبة مني؟" سألت جيون جيني، وأظهرت لها العبوس.
أنت تقرأ
𝗔𝘀 𝗚𝗼𝗼𝗱 𝗔𝘀 𝗗𝗲𝗮𝗱 || ۛ ּڇۚــﯧْۧــد ڪــٰٱ̍ڵــمۘــﯣٺ
Romansأنتِ لنا. لقد قررنا. Chaennie (G!P) x jeon woo ( girl ) تحذير 🔴 الرواية ابدًا ما تناسب صغار يحتوي الكتاب على: • عبادة • تملك • المزيد إذا ما كنتوا مرتاحين لأشياء مثل كذا، لا تقرأوها بعد الآن .
