02/01/2024
.
.
.
.
.حذرة جدًا مـع كُـل حـرف أقوم بكـتابته هذه الأسطر ستكون عِـِبارة عن سرد لقصة جَـميلة إستحوذت عـلى تفكـيري لمُـدة طَويلة، سينبثق مـنها خـيالي البَديع ليلامـس قلب كُـل قارئ.
هي.. كـلمـات حُـلوة بدفء كُـتبت لتُزهر جَـوف صدرك.
إقرأوها بتعَـمـق.500 Vote + 1k comment
= New chapter..
.
.
.
.
.
.
.-
”أنتَ الوحِـيدُ الـذي إذّا بَـدَأت الحَـديث عـنهُ
لا أنتَـهي، لـقد قَـيدتني بـكَ.“”القَـلب يَعـشقُ كُـل جَـمـيل، وَقلبي يعـشقك
يا حَـسنائي أنتِ عَـالقة في قلبي“
-تسير هي فوق إحـدى الأرصفة بينمَـا تطالع خـريطة المَـوقع مِـن هاتفها لتدلها عَـلى مَـكـان وجـهتها بالتَحـديد وذلك لأنها وَالآن في مَـدينة غـرِيبة عـن مَـدينتها هي وصلت لتوهَا إلى مَـدينة أحـلامـها!.
كانت تُسد أذنيها بسمـاعَـات بيضاء اللون لِتستمـع إلى إحـدى أغـانيها المُـفضلة، لربمَـا قد تكـون هذه الأغـنية مَـعـروفةً لدى الأغـلبية ولربمَـا الأغـلبية لم يستمِعـوا إليها مُـطلقًا.
ضغَـطت عـلى طرف الهاتف أين توجَـد أزاره لترفَع مِـن مُـستوى الصوت عَـاليًا، هي تُـحـب هذه الأغنية، تُحـبها وَكـثيرًا ومُـتعلقة بها كَـمَا أغَـاني أخـرى.
مُـبتهجـة كَـمـا تفضل أن تكـون وكَـمـا تـعودت هي تلك طبيعـتها أن تكـون سَعِـيدة دائمًـا ومَـرحـة، مَـع كُـل خُـطوة كـانت تسيرها مِـن رصيف إلى آخـر هي تستمـتعُ بلَحـن وَأنغَـام المُـوسيقى التي تُعـزف جَـوف أذنيها بينمَـا كَـانت كِـلماتها تُردد في مَـسمـعـها مَـع لحـنها الدافىء الذي يتناسب مَـع أجـواء المـدِينة قارصة البُرودة.
أنت تقرأ
STUCK IN MY HEART.
Fantasía«من أنتَ؟٫ بروفيسور الرياضيات الذي يُساعـدني أم الساحِـر الجَـامح الذي يشتهـي قتل قلبي.» «عَـلقنا سويًا في المِـصعد وتَحـرر كِـلانا، وَبفضله بتِ عَــالـقـةٌ فـي قَـلـبِـي وَلكـن لا أرغَـب في تَحـريركِ مـن عُـمـقه.» VARIA MULLY. JOHN ADRIEN. | FANTAS...