بارت 3

827 19 2
                                    

بسم الله نبدأ على بركة الله، لا تنسوا تصلوا على الحبيب، ويلا نبدا

^اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد

———————————————————-

للتذكير

ذهب ريان الى الصندوق وفتحه واخذ هاتفه وجعله صامتاً ورجع

تركي: هل اقفلت الصندوق؟

ريان: نعم نعم بكل تأكيد

عم الصمت في الأرجاء واتت تلك اللقطة المرعبة فلم ينظر ريان الى التلفاز وفجأة...

صرخ ريان بصوت عالي ردة فعل على احتضان تركي له ،

استقام راكان واشعل الاضواء 

راكان: ماذا هناك

ريان وهو مرعوب: هاذا المعتوه -وهو يشير لتركي-ارعبني في مثل هذه اللقطة

خالد-لا يستطيع امساك الضحكة- ضحك ضحكة هستيرية بصوت عال وقال موجها كلامه لريان :الم تقل انك لا تخاف من افلام الرعب

ريان: ...

راكان وهو يقهقه: آسف ريان كان ذلك مقلباً خفيفاً، هل اعجبك

ريان وكانت دموعه ستنزل: ايها... شهقة ...الحمقى... شهقة

تركي: انا آسف قلت لهم من البداية لكنهم اصروا

ريان: وهل انت ...شهقة ... معتوه ... شهقة ...لتسمع كلامهم

تركي: ...

—————————

-فلاش باك-

ذهب ريان الى الصندوق وفتحه واخذ هاتفه 

خالد: ما رأيكم بمقلب صغير

راكان: بريان؟

خالد: اجل، على واحد منا عندما تأتي لقطة مرعبة ان يلمس ريان كي يخاف

تركي: فكرة سيئة

راكان-متجاهلاً ما قاله تركي - :لكني بعيد عنه

خالد: وانا ايضا

نظرا لتركي نظرة خبيثة

راكان: انت تجلس بجانبه، فلما لا تكون انت

تركي: لا لا ارجوكم فأنا معه بالغرفة سيكرهني، اما انتما فلا بأس

راكان: اتقصد انه لا بأس ان يكرهنا

تركي: لا لم اقصد ذل...

 استغل خالد قدوم ريان فقاطعه  قائلاً: ستكون انت تركي،فلتصمتوا اتى ريان

تركي بتوتر: هل اقفلت الصندوق؟

ريان: نعم نعم بكل تأكيد

تركي POV 

اتى ريان وكنت متوترا وسألته هل اقفل الصندوق واجاب بنعم كنت جالسا كما انني انتظر شيئاً مهما فالانظار لا تتوقف (يقصد راكان و خالد كل ما تيجي لقطة يخزوا بنظراتهم انه يلا سوي الخطة) حسنا حسمت الامر اللقطة القادمة سأقوم بتخويفه، اتت تلك لقطة المرأة التي يكون شعرها الاسود الطويل على وجهها وتمسك بسكين وتقترب ببطىء ومن ثم صرخت الصرخة المرعبة فقلت لقد حان الوقت،  نظرت لريان ورأيته لا ينظر للتلفاز من شدة خوفه قمت بامساكه من كتفه ثم صرخ واحتضنته كي اشعره بالأمان لكن المفاجأة قد حدث العكس قد ارعبته بحركتي  

لماذا أنا دائمًا؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن