~انهت جيني كلامها و هيَ تتكلم بقرب شفتا ٓ ليسا و تتنفّس زفيرهَا ، نظرت ليسا لها بـبُؤبؤِ عينها اللامِع حملاً معه تعبيراً عن المُوافقة و التحمُّس لمضاعجة جيني~
ليسا :” هـ هل انتِ متـ أكدة ؟“ – بعدم تصديق جيني :” „قهقه„ اجل ، آملُ ان لا تجعلينني لا امشِي“ ليسا :” انتِ من طلبتِ جحيمك مامي “ جيني :” آآآآه انتِ تضاعجينني فقط بالكلام مامي“ ليسا :” أوه هل مامِي اثارتك ؟“ جيني :” –بتأنّي و تأوه – آآآآه مامِي اجل عيديها“ ليسا :” لدي افضل مِنها بكثيِر عزيزتي“
~ثم انقضت عليها بعض شفاهِها بقوة و عُنف انتقالاً من السّفلية إلى العُلوية تقوم بمداعبتهِم بلسانها الرطبِ و مصّهم ’ اطلق جيني تأوّهاتٍ و انتهزت ليسا الفرصَة و بدأت بمصّ جوفِها من اللّعابِ العسَليّ ‘ آه كيف يُعقل ان جوف جيني حقا ينافسُ العسل بحلاوةِ طعمه واللعنة انا لا اشبع من جوفها ابداً !!
~احسست بهتزازٍ تحتِ و فصلتُ شفتَاي عن جيني بلعابٍ كثيف لكن سرعَان ما شُـفِط ذلك اللُّعاب ’ واللعنة ما هي- لم اكمل كلامي في ذهنِي حتى فتحتُ عيني لأرىٰ تلكَ المثيرَة تحتِ تلهثُ بٱحتِياجها الهواء ~
ليسا :” واللعنة –تضرب السرير – واللّعنة على الهواء اللعِين ابن العاهِرة المؤخرةِ المُضاعجةِ الذي يفصِل أفضل لحظاتِ حياتِي “ جيني :” –قهقه– تغارينَ من هواءٍ اتنفسُه ؟، اللّعنة مامي لقد مضت ساعة و انتِ تقبلِين شفتاي ، ألن اختنِق لقد قاومتُ ، اللعنة عليهِ !“ جيني :” كفى مامي ، امامنا اللّيل بأكملِه و أسبُوع كامل“ ليسا :” أسبوُع ⁉ بـ _ حـ _ حقاً ؟؟“ جيني :” – هزت رأسهاَ بالتأكيدِ– نعم ، انا مستعدّةٌ ان افرغ جدول مهامِّي كلّه لأجلِ حُلوَتِي – رنينُ هاتف– ليسا :” اسفة جداً صغيرَتي امي تتصل !“
~هزت الاخرىٰ رأسها بالسماح~
~خرجت ليسا خارجَ المنزل كَي تتكلم بينمَا تلك الصغيرة تُلقي نظرةً على غرفَةِ ليسا لأنها لم تهتم بشكل الغرفةِ فقط اهتمّت بتقبيل المَامي الخاصّةُ بِها ~
~وجدت جيني الكثيرُ من الصّور المعلقة على الحائط~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.