فرصة ثانية للحب

نبض

لون النجمة قبل البدأ

________________________________________

كانو يمشون وهم ممسكين بيدي بعظهم هيناتا كانت خجلة

لكنها تبتسم بسعادة لحضات ووجدو زقاق فارغ دفعها هناك نحو الحائط

ليقبلها بنهم وحب وهي تبادله تحاول مجارات قوته لكنه اقوى

اللعنة لذيذة جدا

يلعن و يقبل بقوة كأن قبلاته تعتمد عليها بالعيش

لا استطيع الصبر للذهاب للمنزل

ليفعل تقنيته وكانو بغرفته

هي فقط تحدق به بستسلام لما يفعله معها لكنها راضية كثيرا هي تموت حبا به

بدأ بنزع كلا ملابسهم و يعود لشفتاها لو كان يعرف من الاول انها كخمر لذيذ لم يكن

كالاحمق يترجاها بعدم البعد عنه ولو لدقيقة

اكمل تقبيل شفتاها ساحبا لها بشوق ثم ادخل لسانه يتذوق رحيقها اللذيذ

ومستكشفا جوفها الناعم

مرت عشر دقائق وهو يلتهم شفتاها لينزل لعنقها ناصع البياض حط بشفتاه هناك

ليبدأ بمصه بقوة وهي تغرس اضافرها بظهره لتطلق انين متألم ومستمتع بنفس الوقت

زاد اندفاعه لسماع تأوهها الانثوي هي جد رقيقة وهذا خطير عليها امام هذا الوحش

يسحب خصرها بيد و يده الاخرى تعتصر ثديها الذي كان بحجم كفه الكبير مستمتعا بطراوته كعجين

وهي تتاوه غير قادرة على كتمها

لينزل لصدرها اخذا له بين جوفه يمتصه كطفل رضيع ليمتص الاخر ايضا

مخلفا علمات ملكيته عليها

نازلا لبطنها المشدودة بحتراف و ناصعة البياض قبلها هناك بكل القبل العميقة الجافة و اللزجة

لن يترك بها انش الا و ملأه بعلماته هي ملكه

وهو شديد التملك

احست باصبعه يخترق انوثتها ليتقوص ظهرها بالم

سحقا جد ظيقة نوعي المفظل قالها وهو يعبر بلسانه على طول رقبتها