هل سيرجعني مكسورة الخاطر و انا قد غدت يتيمة لأجله؟
YOU ARE READING
رَسائِل؛ إنِّي إليهِ.
Romanceبعثرت خطوات سيري لأنالكَ.. عانقت الشمس مُتبسة لتراني.. حوائطي الأربع ينشدون بأسمك، و هنا موضع مجلسي يشهدُ على فرحتي و أنا أحادُثك، كالغبار غدتُ في ركن نسيَّ أصحابه إزاحته، باتت أطراف يدي تُلح علي بلمس وجنتيك لعلي أجعلك تبتسم، و في قلبي هاوية أرادت...
..
هل سيرجعني مكسورة الخاطر و انا قد غدت يتيمة لأجله؟