chapter:00

933 76 20
                                    




هل تظن ان اسفك قد يعيد ماخسرته بسببك؟
هل كان عليك انهاء الامور بتلك الطريقه؟

انا اشكرك، فقد سلبتني روحي التي كنت اعيش بها في هذا العالم المقرف، اصبحت جسداً يسير بلا هدف..

قامت بدفعه عنها بضعف لتذهب مبتعده عنه تجر قدماها التي ترفض الوقوف اكثر امامه وقد اصبح الضعف حليفها الوحيد، فكيف له ان ياتي بعد مافعله يطلب المغفره منها بكل بساطه...

-
-
-

روايه جديده ستكون مختلفه، فكرت بها منذ عده اشهر وقد وددت بنشرها عن قريب ..
اضيفوها لديكم يارفاق وامل ان تعجبكم مستقبلاً..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 04 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عـنـدمـا يـعـشـق الـشـيـطان مـلاكـاً..!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن