وجهوا سلاح نحوا بعضهم واعينهم تحكي عن ماضيهم دخل خالد كان صديق النسر الستم متشوقين لمعرفة اسم النسر اسمه ياسر ياسر هوا طفل ازداد في المانيا كان متبني ايضا قتلة والدته ووالده على يد رجل مجهول الهويه عرف ياسر اسم ابنته الى انه لم يجد لها اي اتر على اطلاق مند خروجها من دار ايتام دخل خالد قائلا : هدئو من روعكم يا اصدقاء ان صحافة تملأ مكان التحقت سكينة وهيا تصرخ هيا اخرجي لكم موعدا اخر ياسر شعر انه رئى سكينة في مكان ما الا انه لم يتدكر اراد بحت فماضيها وعندما عرف انها من ميتم تأكد انها ابنت رجل لدي قتل والديه خرج مسرعا ورافقه خالد قائلا انتضر تعود بنا قصة في مكان مضلم تخترقه اضواء بنايات عالية سمع صوت طلقات نار في هواء كان رجلا دو بنية جسدية هزيلة يحمله عكازا ضاهر انه كبير في سن قال لرجاله اركضو من دالك الاتجاه ( اتجاه صوت رصاص) عادت بنا رواية عند شيماء وسكينة استقلو طائرة متجهين الى المانيا ضاهر انهم يخططون لشيء فقد بدأت حرب بين تنائيين من اجل سلع وكدالك نوايا النسر خبيتا تجاه سكينة دخلت الى مستودع وهيا غاضبة قائلة لمادا لم تتركيني اقتله
سكينة : هل تضنين ان لامر سينتهي بمجرد قتله انتي فتاة لنزال نحتاج اليه
شيماء: انه يغضبني يضن نفسه قادر على استفزازي بأسلوبه ركيك
قاطع حوارهما خالد قائلا لقد لحقنا بكم يا اصدقاء ردت سكينة هل تضن هدا وقت مزاح اخدت سلاحها وهددته بخروج من مكان فورا عادة بنا الداكرة للخلف كان اب ياسر مستلقي جنب زوجته لقية حتفها وصل له اب شيماء في نية لي مساعدته لاكن اضرمت نار في مكان وصادف وجود ياسر في مكان وضن ان أب شيماء هوا من قتل أبيه وأمه
خرج خالد وافكاره تحوم حول رأسه مادة قد يقولون هنا ولمادا هم منزعجين سرعان ما بدأت تتشكل صورة سكينة في خياله لقد فتن بها فحرك رأسه محاولا تجنب هاده افكار ضن منه انها ابنت من قتل والدي صديقه
حل صباح وكلا من تنائين ارتدو ملابسهم وجهزو اسلحتهم للقتال اتناء ركوب بطلتنين بدأ تصويب نحوهم برصاص اخرجت سكينة راسها تتصدا لرساس بينما شيماء تقاتل بعض رجال بحركاتها الماهرة اسقطت عدة رجال في وقت قليل تم هربت مع سكينة التي اصابتها طلة نار في كتفه لحقوا مستشفى مع سراخ شيماء انه صديقتها في مكان آخر رجل يرتدي ساعته اليدوية قائلا لحارس تشارلي براون اين هم لان قال في مستشفى سيدي مادا كيف وصلو هناك ما الخطب لقد اصيبت فتاة بيضاء بطلقة رصاص مادة كيف اخد ياسر الهاتف متصلا على خالد هل اخدتم اي تحركات قال لا لمادة اصيبت سكينة لم يفهمو شيء وانتم يا قارئين هل عرفتم من أطلق نار نراكم في فصل تالت ....
أنت تقرأ
حافة ضلام
Actionتتحدت القصة عن فتاة قوية جدا تبلغ من عمر 24 سنة ازدادت في دار ايتام الى ان حياتها اتخدت منحى آخر الى اجرام وتجارة في اسلحة هاده خلفيتها امام وجهها بريء تلتقي بشخص يحاول تغير حياتها الافضل القي نضرة عن مستقبل ...