حافة ضلام

بداية الحرب

سمعت سافرات انهم يحسبون دقات قلب متصارعة لسكينة كانت مستلقية جتة هامدة
شيماء: انهضي ليس وقت الموت اعتدنا على الموت في ساحة معركة .
فجأة بدون سابق اندار ردة سكينة لقد ازعجتني انا لست ميتا فقط اصبت بطلقة نارية.!
وسط ضحكهما كانو رجالا يراقبونهم عن بعد الن تقم بأي هجوم لان رد نحن لا نستقوى على ضعيف لاكن اقسم ان اجعل حياتهم سوداء متل ابائهم وفي جهة اخرا كان خالد مدعور على سكينة ويقول كيف لهما ان يكونا ضعيفتان ؟
رد ياسر قائلا يجب البحت في هذه القضية حل ضلام على جهتين كان كل منهما مستلقيان في فراش سمع صوت خطوات في غرفة سكينة كأن شخص يتربص بها ههه هيهات هيهات سكينة احست بهادة شخص واخرج)ت سلاحها وجهته نحو رأسه تلكم لمادة تحاول قتلنا أليس هادة غير عادل واطلقت على قدمه دخلت شيماء متتبعة هادة ضجيج كان خالد الدي لم يقاوم واراد اطمانان عليها ( علمت ان حب شئ يصعب تحمله لاكن شرارته لها رأي آخر ) رد لمادا كل هادة اردت اطمئنان عليك فقط ياسر صوب ناحية شيماء قائلا مادة اديتم صديقي واسكت هادو ليس من شيمي سمعت قهقهات لشيخ عجوز قال يجب نتحدت يا اطفال مادا من هادة ولما هوا هنا ؟ رد انا شيخ عبد لله الدي سيروي لكم قصة جلسنا جنب بعض مرافقان نصرات الكره لبعضنا قال :
في يوم من الايام كان والد ياسر ووالد شيماء ( دهل ياسر أليس سكينة هيا قتل والدها والدي )
لا لا استمع يا بني كانو اصدقاء ويحاربون عدوا الا انه صنع مكيدة لاب ياسر اختطف زوجته واراد قتلها كان حب اب ياسر وزوجته كبير دام لسنوات لم يقاوم تهديد وقت معه ما أن وصل اب شيماء لانقادهم لاكن كان وقت متاخرا واضرمت نار في مكان بدءو تساقط دموعهم بينما سكينة تقول وانا من اتيت لمادا ابي غير موجود قال عبد لله أنتي ابنت عصبان كان احد رجال اب شيماء ولأن يجب عليكم اتحاد لقتل رجل الدي قتل والدي كما
وبرأيكم يا اصدقاء كيف كان انتقام نلتقي في فصل 4