" إفعل بي ما يحلو لك ‟

4.9K 21 0
                                    

• إستيقظت ماريا على قبلات تايهيونغ الرطبة على خدها

ماريا : ” منذ متى و انت مستيقظ ‟
تايهيونغ : ” قبل عشرة دقائق حبيبتي ‟
ماريا : ” انا جائعة سأحضر الأكل ‟
تايهيونغ : ” سأستحم انا ‟

• ذهبت ماريا إلى المطبخ و طبخت بانكيك و أكل لطيف ثم صعضت لغرفة تاي لأنه يوجد فقط حمام واحد ها هي تنزع ملابسها و يظهر جسدها الفاتن و تدخل للحمام

تايهيونغ : ( بفزغ )” ماذا تفعلين انا أستحم (يغطي قضيبه) ‟
ماريا : ” أتيت أن أستحم ‟
تايهيونغ : ( بخجل )” ولاكن كيف الحمام صغير ‟
ماريا : ” لا بأس ‟

• عندما بدأت ماريا بالإستحمام كان تايهيونغ ينظر لجسدها و اللعنة انه مثير !

ماريا : ” هل انتصبت –قهقه– ‟
تايهيونغ : ” كثيرا ماريا ‟
ماريا : ” إذن دعني أخلصك دادي ‟
تايهيونغ : ” لا اريد ان افقدك عذريتك لا تعبث معي ‟
ماريا : ” و انا اريد ذلك حقا ‟ تتكلم بقرب من شفتايه
تايهيونغ : ” أممم ، لك ذلك ‟

• اخد تايهيونغ يقبل ماريا بكل شهوه و جوع و تسلل لسانها لعنقها و بدأت بتشكيل دوائر حول عنقها و ذلك مما اذى الى ارتفاع تأوهات ماريا الصاخبة التي تجعل تايهيونغ يجن ، حمل تايهيونغ ماريا و لم يتوقف عن تقبيلها في كل انحاء جسمها .

تايهيونغ : ” اذا جئت اقبل مكاني المفضل سوف اقبله سنه كامله و لن امل من رحيقه اللذيذ ‟
ماريا : ” إفعل بي ما يحلو لك ‟

• عاد تايهيونغ لتقبيل ماريا و انتقل لثدييها اللعنة انهم ثابتون و لا يتحركون بدأ بلعقهم و تقبيلهم و عضهم مصهم ، لقد فقد صوابه .
انتقل الى مهبل ماريا انه وردي لونه المفضل في نوع المهابل اللعنة كم يثيرني ، بدأ بتقبيله و لعقه و تشكيل دوائر و ادخال لسانه و اخراجه حتى ارتعش جسد ماريا و علم انها سوف تقذف ففتح فمه ليستقبل سائلها .

ماريا : ” دوري دادي ‟

• بدأت ماريا بالمشي نحو قضيب تايهيونغ كالقطه و مسكته و بدأت بتقبيل و لعق مقدمته حتى قذف و ابتلعت السائل و عادت لمصه حتى اختنقت و قذف تايهيونغ داخل فمها ، اخرج تايهيونغ قضيبه من فمها لقد كان مليئا باللعاب بدأ بالتمسيد عليه حتى قذف على مهبل ماريا و بدا بادخال قضيبه تحت تأوهاتها لان مهبل ماريا كان ضيق نظرا لان تايهيونغ هو اول من يلمسها بدا بادخال قضيبه بها ببطئ حتى توسع و بدا بادخاله بمتعه و هم يتأوهان بمتعة حتى سالت دماء عذرية ماريا .

" عاهرة ملهى ‟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن