الإهداء.

8.5K 189 73
                                    

أيُها القارىء..
مضيت هُنا ظنًا أن هُناك عملًا روائي سَيُبهرك، لكني سأحطم هذا الظن بقول:

كاتب هذه الرواية ما هو إلا شخصٌ يكسوه الفراغ. عبث بالأحرف فأخرج منها كلمات ثم جُمل ولقبها بِرواية، وداعًا.

قُبُلات عارية. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن