𝐿𝑜𝓋𝑒 𝑜𝒻 𝒹𝑒𝒶𝓉𝒽

#10

محتوى قد يزعج البعض!!
[لقد حذرت لذالك لا تتهجموا،اللهم اني بلغت اللهم ف شهد]

"انت ملاك"
اردفت ب حدة أمسح دموعي التي اكتست ملامحي ب إبتسامة.
وهي نظرة لي ب نظرات لم استطيع فهمها حتى.،
ماذا حصل لها؟
هل قلت شيئا خطئا.
"حقا؟"
ارظفت ب إستغراب تمسك وجنتاي المحمرتين .
تمسح دموعي قطرة ب قطرة.
"اشتقت ل أمي "
اردفت بصخب اضرب كتفها بقلة حيلة.
ثم وضعت رأسي على كتفها اعانقها بيدي اليمنى أبكي.
وهي بادلتني تهدأني بحنية.
لأول مرة أشعر بأنها حقا تبادلني الحب والحنان.
رغم إنني حقا أشعر بيها.
لاكنني حقا لا أعرف.
"أنا أيضا اشتقت ل والداي"
اردفت بصوتها للمرتجف تتمسك بي.
أنا استغربت؟
أليس لديها والدها ؟لماذا قالت والداي؟
ثم شرعت بالبكاء تتمسك بي كأنها تودعني وإنني سأتركها.
اخخخ
قمت مسحت دموعي اهدأها ،
حاوطت وحنتيها ب كلتا يداي أمسح دموعها وهي تبكي كالطفلة.
"أليس لديك والدك؟"
اردفت اهدأها.
"ذالك ليس والدي جونكوك ذالك يكون عمي انه عمي اخو أبي المتوفي"
اردفت تضرب صدري ب قبضتها تزمجر بقوة .
"شششش تعالي"
وأخيرا عرفت حقيقة انه ليس والدها.
بل عمها.
اخخخخخخ.
اسطحبتها ل حضني اهداها وهي تبكي .
"انا آسف ملاكي ارجوكي توقفي عن البكاء لم أكن اعرف"
اردفت اهداها و وجنتاي تلفحهم دموع ساخنة.
اتعبتني وارختني.
"شششش اعشقككك "
اردفت بنغم و صوت لا يكاد يسمع حقا.
ثم اخدت اهدأ محبوبتي بدون ملل.
"جونكوك انت هو كل شيى عدني انك لن تتركني ارجوك"
اردفت تخرج من حضني تحاوط وجنتاي ب يديها للناعمتين.
وأنا بادلتها بوضع يدي على وجنتيها احاوطهم أمسح دموعها برقة.
وهي بادلتني تمسح دموعي تبتسم.
وأنا بادلتها نفس الشعور.
ثم ارتخيت اثر لمساتها اتجه ل حضنها.
اتمسك ب خصرها بقوة .كأنها أخر مرة سأرها فيها.
أشعر بشيئ سيئ سيحصل حقا.
اخخخ .
احتضنت خصرها ب كلتا يداي .
واضع رأسي على نهديها .
وهي تمسد على شعري.
وذالك ارخاني أكتر.
بعد لحظات...ارتخيت ب حضنها.ثم غرقت في نوم عميق .
صباح اليوم التالي...!
استيقضت بخمول بسريري .
لا أرى بجانبي لا شخص.
ولا حتى ملاك موجودة..
خفت وكتيرا.
نضرت يمينا ويسارا اتفقد الغرفة ولا اثر.،
فركت عيناي ب خمول اتجه للحمام بسرعة اغسل وجهي.
ثم هرولت افتح الباب الا اجد ملاك كانت تحاول الدخول.
عانقتها ب إشتياق وخوف .
كنت اعتقد انها ليست موجودة حتى.
"أين كنتي كنت خائفا عليكي؟"
اردفت اتمسك بخصرها.
وهي تحشر رأسها ب صدري تتمسك بي بقوة و تداعب ظهري ب أناملها الصغيرة.
وأنا حشرت رأسي بعنقها اشتم عطرها .
"كنت بالأسفل، استيقظت قبلك"
اردفت بصوتها الناعم تطمأنني.
زفرت الهواء براحة لأنها بخير.
ثم حضنتها بقوة وهي بادلتني.
ابتعدت عن حضنها بعد خمس دقائق من ذالك الحضن الذي اشعرني بالراحة.
نظرت لها ثم نظرت لي.
نتبادل الأنظار
رغم اننا كنا فقط نناظر بعضنا البعض .
الا اننا كنا نحكي الكتير والكتير.
بدون بوح او صوت.
فقط بالأعين.
أمسكت خصرها أقربها لي .
حتى التصقت أجسادنا.
لاكننا لم نفصل خط الأعين الذي يحكي الكتير.
حشرت رأسي بعنقها .
انفد كل اعصابي بشم رائحتها وعطرها الذي راقني.
اتمسك ب خصرها بكل حرية وبدون قيود.
احشر انفاسي الساخنة التي تلفح بشرتها التي اقشعرت من انفاسي.
ثم استرخت تدريجيا تطوق يديها على رقبتي.
تدير رأسها بكل خمول .
وأنا قبلة تروقتها الواضحة.
اقبلها قبلا متقطعة ثم العقها،
العق عنقها طوليا .
كل ما كان يسمع هو صوت ارتطام أجسادنا.
وتهوآتها الخفية .
زمجرت اقضم عنقها بغير رضا .
فأنا لم اقم بذالك من قبل .
اطلقت ملاك صوت تهوأ عالي فور قضمي ل عنقها.
ارسم ب أسناني علامة تملكي لها.
يستحيل ان لا اقوم بذالك ،فأنا مهووس بها.
استرخت ملاك كتيرا حتى انها طوقت خصري برجليها وانا مازلت اقضم رقبتها بكل عنف.
ابعدت وجهي قليلا أنظر للتحفة الفنية التي قمت بصنعها.
علامتي الملكية الجميلة.
ابتسمت من دون شعوري العقها بكل تعطش.
ابعدت شفتاي الهث بكل عنف .
"اللعنة انتي مثيرة لا استطيع التوقف"
زمجرت بصخب اقبلها بتقطع على تروقت عنقها.
العقها تارة و اقبلها تارة.
رغم إنني لم اتعمق أكتر وجدا.
لاكنني أضن أنني حقا احببتها اخخخخ.
تلاقي أجسادنا ذالك جميل.
العق عنقها طوليا وصولا ل فكها.
اقبل فكها ب قبلات متقطعة وهي تمسد على شعري ببطئ وخمول.
"أحبك "
اردفتْ ب خمول تعض شفتيها .
"اللعنة لا تعضيها "
اردفت بغضب لأنها عضت شفتيها .
ثم ارختني بمسد على خصل شعري .
تهدأني ب طريقتها.
وفعلا قد نجحت في ذالك..
اقبل فكها طوليا وصولا ل شفتيها.
ثم دمجت شفتي ب كرزيتها .
اعض شفتها السفلية العقها بكل حرية .
اخخ لم أشعر من قبل بهده الراحة
وهي تبادلني بكل خمول واسترخاء.
تطوق يديها على عنقي تداعب شعري.
ضغطت على مؤخرتها وهي تهوأت بالقبلة.
أدخلت لساني استغل الموقف استكشف ثغرها بكل ودية .
اعض على لسانها وهي تتهوأ .
كآلة موسيقية تعزف على نغم يروقني.
تتهوأ بصوت عال كأنها تريد الرحمة مني.
وأنا ازيد عضها بكل قسوة و عنف..
اخخخخ كم أحببت كل انش فيها .
كل انش فيها يجعلك تحتظر من جمالها.
جمال الخجولة هههه.
أعرف انها خجلة من ما حصل الآن.
لاكنني طغيت عن ذالك الإحساس اللعين و ارخيتها بطريقتي.
اتلمس خصرها احكم بقبضتي .
ومأخرتها تلك البارزة.
اههههه انا اموت سحقا.
ضربت على صدري بقضبتها اللطيفة.
تعلن على نفاد الأكسجين وانها تحتاجه.
والا ستختنق.
ههههه .
فصلت القبلة بلهث ارجع انفاسي بكل عنف .
وهي المثل تحاول إرجاع أنفاسها.
وضعت رأسها على صدري محاولتا عدم رأيتي.
لأنني حقا لاحظت وجنتيها المحمرتين خجلا وابتسامتها الخجولة.
لذالك تجنبت رأيتي.
تلهث بكل عنف .
وأنا احكم ضغط خصرها بكل قسوة.
اعسرها بقبضتي .
اخخخخ كم أحببت ذلك.
زمجرت بكل قوة اعانق خصرها بكلتا يداي.
"اللعنة عليك "
اردفت اعلعنها على إثارتها.
اخخخ ثم شعرت ب إبتسامتها تشق وجهها مرتا أخرى.
وأنا ابتسمت من دون شعوري.
اخخخخخخخخ.
كنت امثل القوة لاكنني ابتسمت من دون شعور.
وضعت يديها على صدري تتلمسه وتهدأني ب إستفزاز.
"لا تمثل القوة صغيري ستتعب"
اردفت بنبرة ساخرة تسخر مني على ما حصل.
وأنا زمجرت بقوة اضغط على مؤخرتها بكل عنف وقسوة.
"اههه توقف "
تهوأت بصوت عال ترفع رأسها تتقابل وجوهنا .
تفصل بيننا غير بعض السنتمترات الصغيرة.
"حقا ؟"
اردفت ارفع حاجبي بكل سخرية وهي تعطني تعابير وجه مألمة.
توضح ألمها الفظيع الذي سببته لها.
"بالطبع "
زمجرت بقوة تضرب على كتفي برقة .
لعقت بدوري شفتيها.
خط اللعاب الذي سببته بتلك القبلة الجامحة.
وهي ابتسمت بعدما رفعت رأسي اناظرها.
اخخخ يا ابتسامتها.
ياهههه.
أسلمت بكلتا يداي وجسدي وروحي على انها حقا ملاك على هيأت انسان.
"اللعنة عليك وعلى جمالك أيتها الفتاة"
زمجرت بقلة حيلة عن وصف جمالها.
اخخخ كم كانت فاتنة.
وضعت رأسها على صدري مرة أخرى تقابح .
تقابح على عدم مناظرتي .
لأنني سأكتشف خجلها واستغله.
هههه.
وضعت يديها على صدري.
تتلمس صدري بكل أريحية.
"ياليتك كنت عاري الصدر أيها اللعين"
زمجرت تتصنع الغضب.
وأنا ابتسمت بخبث على ما قالته .
"وياليتك كنت اسفلي زهرتي"
اردفت بتلاعب وهي ضربت على صدري بقوة.
"توقف جونكوك"
اردفت بكل خجل تعانقني.
"عاهرتي الجميلة"
اردفت مرة أخرى بتلاعب وهي رفعت رأسها تعقد حاجبيها بكل عنف .
تنقر باصبعها الصغيرة على جبهتي.
"لست عاهرة"
اردفت بغضب واضح.
وأنا ابتسمت.
ثم بادلتني تمازحني بكل ودية.
ومع انني كنت مسترخيا إلى أنني لم ألاحظ شيى فزع ملاك .
حدقت بالأسفل لأنها استوعبت ان خاصتي تلتصق بخاصتها ،
تبعدنا فقط تلك الأقمشة.
الأقمشة اللعين التي تمنيت أن لا تكون من الأساس.
حدقت جيدا .
ثم فزعت تلاحظ أنني انتصبت فعلا .
شيئ من تحت سروالي قد تضخم تدريجيا .
وأصبح الآن يألمني وبشدة.
لاكنني اطغى عن ذالك .
"جو..جونكوك"
اردفت ملاك بتوتر و فزع على ما رأته.
بادلتها النظر للأسفل ابتسم بكل خبث .
"حسنا ربما أجسادنا حقا تعرفت على بعضها وتريد جولة صغيرة"
اردفت بتلاعب وخبث وهي فزعت تنظر لي .
يحتك اسفلنا بكل خبث ونحن لم ندرك.
"انتي السبب...أنني من ستخرجني من ذالك"
اردفت ،ناظرتي بكل خوف وتوتر.
"مستحيل"
اردفت بكل خوف تضرب صدري .
وأنا اتمسك بها بكل قوة وهي تتحرك.
"ومن سيخرجني اذا؟"
اردفت بكل تعطش أنتظر.
اخخخ كم احتاجها الآن.
"لاكننا لسنا زوجين جونكوك"
"وهل انا سأضاجعك ؟بل ستخرجني من ما فعلته من سخط "
اردفنا انا وهي.
في دينها محرم.
لاكنها افتعلت الخطيئة و ستكملها.
ولن نعيدها مجددا اخخخخ.
"لن افتلك حتى تكملي "
اردفت بغضب أحدق ب ببنيتيها المرتجفة.
رفعت يديها تأشر لي بالذهاب للغرفتنا.
وأنا لم أمانع.
خخخخخ لا تقل لي انها ستفعل ما في رأسي حقا.
حقا ذالك خبيث وجدا.
وممتع في نفس الوقت.
كل خطوة اخطوها بألم من المتعطش الذي ب أسفلي.
أريدها والآن.
جلست على حافة السرير.
وهي تنظر لي بكل خجل مما سيحصل.
"انتظرك بكل تعطش صغيرتي"
اردفت بخبث انقر على كتفها وهي نظرت لي بغضب.
ارجع للخلف استلقي وهي اعتلتني.
"أخرجي عاهرتك المختبئة أعرف انك بارعة في ذالك"
اردفت ب ألم و غضب من الوحش الذي سيقتلني .
أشعر بأني سأموت .
نزعت سروالي ب أناملها ب خجل و توتر.
فزعت أكتر عندما ظهر ذالك الوحش الوقور يريد الرحمة من هده التي تعتليني.
اخخخ،
"هيا ملاك أنني أكاد اموت"
اردفت ب تهوأ من آلامي.
لاكنها صملت مكانها مما تفوه به فمي.
اخخخخخ.
سأمت لدرجة أنني نزعت ملابسي الداخلية وحدي.
وهي فزعت أكتر.
وكلما يسمع هو دقات قلبها.
"هيا ملاك "
"قم بذالك بنفسك"
اردفت وهي تحشر رأسها بعنقي من طرف الخجل.
لا تريد رأيت لا ذالك ولا حتى وجهي.
"ملاك لا استطيع ذالك لن يجدي نفعا هيا"
اردفت أضع يدي على رأسها افرك خصلات شعرها.
بعد ثواني وأشعر بيديها تتخلل قضيبي تمسد عليه ببطئ.
ومازالت تحشر رأسها ب عنقي ب خجل.
تهوأت بصوت فاحش ملئ الغرفة.
سخونة أجسادنا تنادينا حقا لنستمر.
"اسرع"
زمجرت ب كل قوة اوتتني.
اعصر خصلات شعرها بكل قوة وهي تهوأت .
تمسده بكل قوة وبسرعة .
"آهه....ضعيه ....ضعيه في ثغرك"
تهوأت بألم مردفا بكل صعوبة.
وهي نزلت برأسها تحشر قضيبي في فمها بكل خجل.
ملبيتا طلبي اخخخخ.
كم احببتها.
لا للإلحاح ✔️
تمتصه بكل قوة اوتت لها.
تزيد قوتها كلما اتاحت لها الفرصة.
وأنا اتهوأ بكل خمول واسترخاء.
"اقتربت فقط اسرعي اههه"
اردفت بكل ألم اضرب بقبضتي السرير .
وأثار عرقي واحمار وجهي هو كان السبيل الوحيد الذي اكتاح وجهي .
وهي تزيد من سرعتها .
حتى رأيت وجهها انكمش من اثر قذفي.
قذفت تم اطلقت صوت راحة استرخي ببطئ شديد.
"كوني مطيعة وابتلعيه"
اردفت امسد على رأسها .
وهي ابتلعته بكل رضا.
تبعد شفتيها المتعبتين تلهث بكل قوة وعنف.
رأيتها تلهث بكل قوة وعنف .
جررتها بكل قوتي اعتليها.
انزع قميصي ابقا عاريا بأكملي.
وهي خجلت تدير وجهها إلى الجهة الأخرى...
طوقت يداي على وجنتيها المحمرتين .
ثم اقتربت ادمج شفتاي مع كرزيتها للمتعبة.
ادمجهم بكل لطف ورقة.
وهي بادلتني تطوق يديها على رقبتي .
مزقت قميصها ألمس نهديها بكل تعطش .
وهي ضربت كتفي برقة بسبب خجلها.
هده الفتاة خجولة وجدا.
لاكنها تطيعني وجدا.
اخخخ أحبها.
فصلت القبلة ب لهث ل نفاد الهواء .
الهث بكل عنف .
اغمضت عينها لمنظري العاري.
و لأنني مزقت قميصها.
مظهرا لي نهديها الذي تغطيهم حمالة صدرها.
حمالات صدرها الكاشفة و الشفافة.
"يا ترى هل تحاول حبيبتي مسبقا إثارتي ام ماذا؟"
نظرت لها وهي بادلتني ب إبتسامة خجلة
نزعت حمالة صدرها ارميهم بإهمال وعدم اهتمام..
العق حلمة صدرها اليمنى .
وأفرك اليسرى.
وهي تتهوأ.
كل ما يسمع حقا هو ارتطام اجسادنا.
نزعت شرتها .
فهي كانت تلبس تطقيم ورديا ناعم وجدا وراقني حقا .
عبارة عن قميص وردي ليس لديه أكمام عاري الأكتاف.
وشورت وردي لا يصل حتى للأفخاد.
لا يغطي الكتير.
وشعرها المنسدل.
●البيجاما الفاضحة ✔️●