ماذا به

143 9 11
                                    

يونغي:واللعنة من القذر الذي يطرق الباب بتلك الطريقة القذرة في الصباح الباكر انا لا افهم

نامجون:يونغي مارلين استيقظوا واللعنة

ذهب يونغي وفتح الباب بسرعة

يونغي:ماذا بك
نامجون: جونغكوك يتعرض للضرب في الساحة من قبل والد مارلين

لتقف مارلين بسرعه و تذهب ناحية الباب تدفع نامجون و يونغي هي أقسمت بكم غلاوة جونغكوك لديها غلاوته وصلت لغلاوة مارك لن تسمح لأحد بأن يؤذيهما

ركض خلفها نامجون و يونغي

مارلين:اتركه سيد بارك و الا اقسم لن يفرق فارق السن بيننا و لا من انت حتي

سيد بارك:هه الابنة العاقة إذن هه اتيت لاعرف انك اخذتي كنية والد صديقك و هذا يأتي ويخبرني انكي
ستكونين زوجة أخيه عاهرة كيف سيكون اصدقائها إذن
اكيد لن يصبحوا محترمين

مارلين:انا لن أسمح لك بأن تهينهم ابدا

ذهبت له لترمي بيده بعيدا عن جونغكوك هي لن تقبل أن تمسه شعرة ابدا

مارلين:كلامك الوقح معي انا لا تدخل اصدقائي بالأمر

سيد بارك:انت اكبر عاهرة رايتها بحياتي انتي بعتي عائلتك لأجل أنهم يفضلون اخيكي قليلاً أو هذا ما تذعمين

مارلين: أجل يا ابي انا ابنة عاقة و أجل بعت عائلتي لأجل أنهم يفضلون اخي علي ليس قليلاً بل كثيراً و أيضاً انا لا اذعم بل العائلة كلها معترفة بهذا

سيد بارك:من الجيد أن السيد كيم اعطاكي كنيته بدل خاصتي لانكي لو حملتي كنتي لرميتي بها في التراب

تركها و ذهب
تركها بعد أن دمرها بحديثه القذر

مارلين:اسفة يا جونغكوك اقسم اني اسفة

هي لم تتحمل رؤية خدشة اظافر أبيها علي خديه و لم تقدر أن تري يده المحمرة بشده لشد ابيها عليها

مارلين:لماذا لم تدافع عن نفسك جونغكوك لماذا

جونغكوك:أنه رجل كهل و عجوز لا استطيع أن اطيح بتربيتي في الأرض لأجل أنه وقح قليلاً ثم إن تلك الخدوش لا تؤلمني كثيراً

احتضنته بقوة هي تحب جونغكوك كثيراً أصبح مقرب لها كثيرا في فترة وجيزة

BASKETBALL 🏀Where stories live. Discover now