الفصل السابع عشر:/مفاجئة
_________________________________
سألبي وعدي لك أيتها صغيرة.
تبادل نظرات مع سيد جيون كأنه يأيده على شيئ ما.
سأخبركم بشيئ!.
ألقيت أنظاري بينهما بتعجب.
ما الذي تودون إخبارنا به؟.
بدى لي متوثرا.
سأخبركم لكن بعد إنتهائكم من تناول طعام.
أكملنا تناول الفطور وفي كل مرة أرفع بها بصري أجد سيد جيون يلتهمني بعينيه.
بعد إنتهائنا جمعنا طاولة و قمنا بغسل الأواني.
خرجنا إلى الحديقة وأنا من كانت صاحبة الفكرة لأنني أردت شم القليل من الهواء.
أمسكت سيد جيون من يده و أجلسته فوق الأرجوحة لينظر إلي بإستغراب.
ماذا هناك صغيرتي؟.
لم أجبه قمت بالجلوس بين ذراعيه و أعلم حقا أنني لست كما أنا هذه الأيام.
يمكن بسبب أنني سأعود بعد يومين و لن أستطيع رأيته وهذا حقا يشعرني بالحزن شديد.
لقد تعودت على وجوده كل يوم أمامي.
جلس سيد كيم بجانب كورتني لتنزل رأسها على كتفه.
هذا جعلني أتذكر حين نادته ب حبيبي لأجحد عيناي بصدمة.
هل أنتما في علاقة مع بعضكم؟!
نظرت إلى سيد جيون ولم تكن على ملامحه أثار صدمة.
هل كنت تعلم بهاذا؟
أنزل قبلة على جبيني.
أليكسا إنني حقا كنت على وشك إخبارك.
وجهت أنظاري لها مرة أخرى.
إنكم على علاقة وأنا أخر من يعلم.
كل ما أتى إلى ذهني أنها بدئت بإخفاء عني أسرارها.
ليس كما تضنين أقسم.
فكرت أن أسؤلها بدل من صراخ.
مند متى وأنتم مع بعض؟
أنت تقرأ
She's Mine
Romanceعِنْدَمَا يُقَرِّرُ اٌلقَدَر أَنْ يَجْمَعَ بَيْنَ المُحَقِّقَة الجِنَائِيَة وَ زَعِيمْ المَافْيَا مَهْوُوسٌ بِهَا مُنْدُ عَقْدْ،.. لَهُمْ عَوَالِمْ مُخْتَلِفَة هُوَ يُرِيدُ إِمْتِلاَكَهَا بِكُلِّ الطُّرُق وَهِيَ تَكْرَهُ أَنْ يَتِمَّ التَّحَكُّمَ ب...
