part 8

254 13 1
                                    

انيو فراشاتي 🦋✨
كيف حالكن اتمني انكن بخير وصحه وسعاده
اتمني منكي ان تدعمي الروايه لكي استمر حقا وذالك فضلا وليس امرا
.
.
.
.
.
استمتعو باالبارت فراشاتي
.
.
.
.
.
________________________________
وٌمًنِ قُآلَ آنِيَ آحًبًکْ!
وٌلَأقُسِمًنِ لَکْ آنِنِيَ مًتٌيَمًةّ بًکْ عٌشُقُکْ لَکْ غُريَقُهّ فُيَکْ
فُآ رفُقُآ بًيَ يَآ نِبًضيَ فُآلَآنِيَ آتٌألَمً لَبًعٌدٍکْ عٌنِيَ
__________________________________
فضلت الصمت علي ان تنبس بحرف اخر في السياره من هول ما سمعت من فاهه
.
تناظر الطريق بصمت تتوالا الافكار الي عقلها عن هيلينا التي تقلق عليها الان ليس خوفا منها انما قد تحزن لعدم اخبارها بشئ كهذا لذا ترددت في اتتصل عليها وتخبرها انها سوف تتأخر اليوم
.
قررت اخيرا ان ترفع نظرها من الطريق لتفتح هاتفها وتتصل علي رقم هيلينا لترد
.
"هيلي سوف اتأخر قليلا اليوم لذا لا تنتظريني انتي وجوف كلو من دوني" لتجيبها هيلينا قائله
.
"لما" قالتها هيلي بهدوء
.
"سوف اخبرك حين اعود كلو من دوني حسنا" قالتها مرجريتا بهدوء لتودع هيلي وتغلق الخط
.
لتلقي نظره علي السيد جيون لتجده يناظرها ليوقف السياره جانبا في مكان منعزل عن العامه تماما يمتلك اسوار عاليا وسوداء الون حقا خافت لان المكان معزول لا يوجد به ماره او عامه مارون من يدخلها يصبح بعيدا عن الانظار تماما ليغلق شبابيك السياره
.
ليلتفت لها وينطق بصوت رجولي عميق
"ما رأيك بالمشكله التي تسببتي بها" قالها وهو يناظرها بجفننان مهلكان
.
"ماذا فعلت" قالت ذالك بحيره فما هيا المشكله التي تسببت بها تلك
.
"اسفلي تسببتي بها اسفلي ويجب عليكي اصلاحها" قالها السيد جيون ببحه رجوليه في صوته
.
لتناظره وتنطق
"سيد جيون ماذا تقول هل انت ثمل" قالتها وهيا تناظره بغير تصديق
.
"لا لست ثمل انا بكامل وعي صغيرتي" قالها السيد جيون وهو يقولي صغيرتي بأثاره في نهاية كلاماته
.
"سيد جيون اقسم لاشكيك بتهمت اختطاف وتحرش لفظي " قالتها لسيد جيون الذي ارتسمت علي ثغره بسمه جانبيه خبيثه
.
"اشكي صغيرتي" قالها السيد جيون بهدوء وهو يقترب منها
.
لتأشر علي نفسها يصدمه وتقول " انا صغيرتك انت؟! " لتنهي كلامها وهيا تأشر عليه
لتبلع ما بجوفها وتقول " سيد جيون ارجوك لاتجعلي اتخد اجرائات جعلك مجرم " قالتها بتوتر لكي يبتعد عنها وكلها علم ان ذالك حتي لو قررت ان تفعل فلن يجدي نفعا فا بحققم هو قائد القوات الجويه من سيصدق ذالك؟!
ليقول
.
"اذا كنت مجرم فا ستكونين سجني" قالها وهو يبتعد عنها لتستغرب
.
"عليكي الان حل مشكلتي صغيرتي لان هنالك من يقف بشموخ تغظيما لتفتنك" قالها وهو ينظر اسفله
.
لاتناظر هيا اسفله لتوسع اعينها بصدمه من حجم الانتفاخ لترفع بصرها اليه ثانيتا بصدمه
.
لتخرج قهقه علي صدمتها من ثغره
ويأخذ يدها ويضعها علي قضيبه من فوق البنطال
.
وفورما لمست يدها قضيبه لتسحب يدها بسرعه لشعورها بسخونه
.
"سيد جيون ماذا تفعل" قالتها وهيا لا تعلم ماذا تفعل
.
"ماذا افعل برأيك صغيرتي" قالها السيد جيون وهو يناظرها بجفنان مثقلان
.
"سيد جيون ما تفعله خاطئ جدا و فرق العمر بيننا هو الدليل القاطع" قالتها بعد ان شعرت بتأنيب ضميرها (اخيرا صحي من الموت)
.
ليصمت السيد جيون فتره ثم يقول
.
"الخطيئه الوحيده بيننا هو انكي تدفعينني لكي رغم ابعادك لي" قالها السيد جيون ويده تتسلل لتمسك يدها ويأخذها في قبضته لكي
.
ليفرد اصبعها لتصبح يدها مفروده ليضعها فوق قضيبه ولا كن من فوق الملابس
.
ناظرته وهو ما ان لمست يدها مكانه ليخرج تأوه رجولي عميق وشبه خشن ورجع رأسه الي الواراء
.
"وهل تعلمين كم تحملت ذالك... لوانك احدي عاهراتي لضاجعتك الان لاكنه لايقف لاحداهن مثلك" قالها السيد جيون وهو يحرك يدها علي مكانه صعودا ونزولا من فوق الملابس
.
فجأه ليبعد يدها ويفتح سحاب بذلته ومعه سرواله الداخلي ليخرج عضوه المنتصب بشده
.
لتناظره بصدمه فا هيا اول مره في حياتها تنظر الي عضو ذكري وبهذا الشكل
.
حيث ان العروق تحاوطه وبارزه يوجد المذي من الامام يشكل غطاء لامع عليه من الامام ينبض بحراره وهذا واضح ودليل علي انهو منتصب منذ زمن
.
ناظرت قضيبه بخجل واضح جدا فاهيا جاهله بتلك الامور ليخرجها صوته من شرودها بقوله
.
"المسيه" قالها ببحه رجوله مثيره في صوته.
.
فكرت لمسه كفيه بجعلها تتوتر لاكنها مدت يدها اكتشفت ان يد واحده لن تستطيع لذا حملته يديها الاثنتان
.
" غلفيه بيديكي لؤلؤتي " قال السيد جيون كلامته وكأن سهم اتجه الي قلبها كتب عليه لؤلؤتي تلك فا هيا اول مره يعرف احد معني اسمها الحقيقي وايضا ماذا..... ينديها به!
.
pov: مرجريتا
يداي الان تخلف عضوه شعور جديد ولم اجربه من قبل في حياتي
.
ما ان قال جملته الاخيره لاغلفه بيداي لاثنان ليخرج تأوه شبه مسموع ويرجع رأسه للخلف
.
لاحرك يدي بدون قصد مني لاسمعه يقول "اجل اكملي في ذالك لؤلؤتي" قالها لذا عملت ان ما افعله صحيح
.
احرك يدي علي من الاعلي الاسفل وايضا في حركات دائريه اشعر به وبسخونه علي كفي يدي وبعد علي ما اظن عشر دقائق من فعل ذالك
.
لاسمعه يقول " ابتعدي سأقذف " قالها وانا قد ابتعدت فورا ليأخد حفنه من المناديل ويضعها وانا تلقائيا وجدت جسده يرتعش علمت ان سائله قد نزل لذا ادرت رأسي وانا فكر فيما فعلته الان كيف اتتني الجرئه لذالك حقا كيف تركته يؤثر بي الي ذالك الحد ليخرجني من شرودي صوت غلقه لباب دليل علي خروجه واتجاه للزالك المكان لاخرج واذهب ورائه فا انا لن اجلس هنا لوحدي لا اضمن ما قد يحدث
.
End of pov: مرجريتا
.
لتترجل وتخرج من السياره
.
وقفت معه عند المدخل ليخرج بطاقه ويضعها علي ماسح ضوئي ليفتح الباب تلقائيا ويدخل لتدخل وكانت الصدمه والحديقه انها جنه حقيقيه ولاكنها قادمه من الخيال
.
تناظرها بفم مفتوح لتقول "واو ما هذه الحديقه الرائعه" قالتها وهيا حقا فتنت بتلك الحديقه
.
"هذه هيا مكان خاص لاختلاء بنفسي لم يدخله احد من قبل ولن يدخله احد بمعني اصح هذا هو ملاذي البعيد عن الناس" قالها بهدوء وذالك ذاد صوته رجوليه اكثر لاتعرف لما احبت نبرته الهادئه لتقول
.
" حقا شكرا لك سيد جيون علي احضارك لي هنا " ليومي لها فماذا تتوقع قول منه العفو او علي الرحب السعه فا هذا ما قد تحلم به فقت
.
ليجلس علي كرسي عريض وطويل لاكن ليس كثيرا لتجلس بجانبه لاكن مع وجود مسافه غير صغيره البته
.
لتتفاجئ بألتفتته لها وبلمح البصر وضعت يداه علي خصرها وثم يحملعا ويستقر مكانها اعلي فخذيه
.
وضعها والقا نظره علي موج البحر الذي ولتوها تستوعب ان ذالك المكان يطل علي بحر ولاكن ليس شاطئ وانما منتصف البحر
.
صدمتها وبأنها تجلس فوق فخذيه تماما هيا لم تتخطي صدمتها مع ما حدث داخل السياره للان ولن تتخطاه
.
ليطوق خصرها ليقربها من صدره اكثر يديه ماذالت تطوق خصرها لتستسلم للامر وتسكن اعلي فخذيه وبعد وقت قصير والصمت سيد المكان وبعد حرب بداخلها علي ان لا تنام لان الدفئ الذي يخرج من احتضانه لها ولم تجربه
.
كا دفئا غيربا لم تجربه في حياتها كان دفئا يجعلها تشعر بخمول وامان شعور لم تشعره مع احد ابدا
.
وبعد حرب دامت لدقائق الخمول غلبها لتسند رأسها ومعه جسدها عليه بخمول واعين مغلقه لستمد قدر الامكان من الشعور بالامان في حضنه الدافئ
.
"نامي لؤلؤتي انتي متعبه جدا" صوته الحنون الملئ بدفئ كان كفيلا بجعلها تشعر بغصه مؤلمه اجتاحت حلقها لتغمض عينها لاكي لا تبكي امامه
.
وها قد نامت وهو يمسد علي شعرها الاشقر يتأمل ملامحها البريئه اثناء نومها وكأنه مراهق في العشرين من عمره
.
pov:
ما بالي افعل ذالك انا حقا جننت كيف تحولت من مجرد جسد اعجبني الي من تستحوذ علي تفكيري وعقلي بشكل غريب حتي لو انها ساحره مكانت لتفعل لذالك حتي عاهراتي لم انظر لهم هكذا من قبل ولم افعل معهم ذالك من قبل حتي انها تزعزع فؤادي بنظرتها البريئه تلك افق جيون مابك؟ انت اربعيني تذكر ذالك انت لن تجعل فتاه عشرينيه تفعل ذالك بك اجل انت اقوي من ذالك! لاتترك تلك المشاعر الغبيه تستحوذ عليك
.
كان في تفكير عميق مع نفسه ولاكن خرج من تفكيره وجد نفسه يمسد علي شعرها والحريري الاشقر ليضع يده تحت فخذاها والاخري في ظهرها ليحملها ويضعها بسياره ويتجه الي منزله هو وكانت هيا اول من يدخل منزله بعده هو
.
تتوقف السياره بعض قياده دامت لفتره وجيزه ويحملها بوضعية العروس ويتجه الي غرفته خاصته
.
ويضعها علي السرير ويجد رنين هتفها ليضعه علي الوضع الصامت من الاعدادات فا من الواضح انها متعبه ليفك سترته بذالته ويفك لها الجاكيت الخاص بها لتضحي بلقميص فقت والتنوره الخاصه بلعمل وهو ببنطال البذله وبقميص خاصته ويأخذها بحضنه ويغط في نوم لم يهنئ به من سنين
.
وهنا يجب علينا تركم ليهنئو بنوم هنئ صحيح؟
نهاية البارت فراشاتي 🦋✨
.
.
.
.
.
لاتنسو قبل الرحيل ان تتركو الڤوت والكومنت الدليل علي دخولك فراشتي 🦋✨
.
.
.
.
.
الي لقاء في البارت القادم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 21, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

My pearlحيث تعيش القصص. اكتشف الآن