الـكاتـبه رفيف الـطائي .غـليان الأغياث .
وفـي صـبُح وَقـفتُ أمامَ مِـرأاتـي.
لـقَـد بـانَـت عـلى وَجـهـي خـساراتـي.
أرى شـخـصـاً عـلى الـمـرأة يـكـرهُـني.
ومـا أقـسـاه. كـره الـذاتِ لـلذاتِ
......
- الـتفتت شـفته نـفسه الـي ضربني بـشارع شـمرت الـصينيه من ايدي
- وين تـردين
- شـدخلك- چؤ بابا انـتي عـد داع** مو يـم اهَـلچ
- لـيش لـهـجتك كـل دقـيقه مغـيرهاتـوتر واجـه ؏ ضربـته انـطه دفـره وهوا فز باوعـلـي بـحقد واردف
- ايتها الفاسقه
- خـفتتت
ضـحك وطـلعو ثـنينهمگعدت ابـچي اريـد ارجـع يـم ماما لـيش هاي الحياة عاكـسه ويـاي مـسحت دمـوعي وگمت للبـاب
أضـرب بـي كُـل قـوتي وأغـلط عـليهم ومـاكـو أحـد
رجـعت بـمكاني أگطع بـشعري مـا أعرف شگد مر وَقـت ونـفتح باب جـهَنـم
دخـلو ويـاهـم بـنيه بـس وجـها كـله كدمـات شـمروها بـصفي وطـلعو هـيه تـباوعـلي بـخوف گامـت گعدت بـزاويـه الـغرفه طـبچ مرض قابل ابزز
تـمددت بـمكاني غـمضت عـيونـي وأدگ اصـابعي بـلگاع
أحـس أيدي صـار بـيها مـي شـفتها كـلها دَم ضـحكـت ورجـعت ادگ بـيهن حـسيت أيد فـوگ أيـدي شـفتها
نـفس البنيه اردفت وهـيه عـيونها ؏ أصـابعي- لـيش هيـچ تـسوين حـرام تـأذيـن نـفسـچ
- مـتعوده- صارلـچ شگد يـمهم
- يـوم لـو يـومين انـتِ- أسبوع
- هـزيت راسـي ورجـعت غمـضت هـيه تـمددت بـصفي
مـر دقـايق وأسـمع شـهگاتها گعـدت وخـليت أيدي ؏ ضهـرها- شـبيج
- أخـويـ شـبه
ـ كـتلو- ضـليت سـاكته ماواثـقه بـيها
مرن كـم يوم وهـمه يخـلون اكل ويـطلعون بـيوم الـبنيه گاعده يمـي وتـبچي نـفتح الـباب ودخـلو
بـس هل مره مغير الولد مو نـفس هذاك وجوهم كـلا تـراب هـيه مـن شافـتهم سـكتت أردف واحـد منـهم- مـنو مـات
- ابـوك انـشاءالله- انـتي سـكتي
- سـكت گلـبك عزرائـيلاجـه يـريـد يـضربـني دفـعته الـبـنيه واردفت
- عـوفوها أضربوني ألي
ـ شنوو يـضربـووچ والله أكـسر أيد الـي يـفكر ولـو تـفكير يمـد ايـده عـلـينـه
أنت تقرأ
غليان الأغياث
Horreurفـي احد ازقـه بغداد _ طـفله رضيـعه مَـشموره عَلى احد المصـطـبات الـجو برد قارص صـرخات اصـوات مخيـفه اطـلاق نـار قصـه حقيقيه : مـاهي قصـه غـليان الاغـياث لنـشوف ونره مَـن هي هاذهـِ الطـفله بقلمـي انا رفيف الطـائـي لا احلل اخذ الروايه ونشرها في ا...