.
.
.
.
.
مجرد مدنية تتلقى العنف من أسرتها لا أكثر خادمة بنضر عائلتها تشاهد حياة أخواتها الفتيات الرائعة الوردية عكس لون حياتها الملطخ بالرمادي
.
.
.
.
.
.
"أنا جيون جونكوك ثانياً أنا مالك شركة سيارات فولكسفاغن إيه جي الألمانية وثالثاً أنا أهتم لأمرك لسبب لا أعرفه فقط أريد التأكد من هويتك لا أكثر.
.
.
.
.
.
.
" جون أنا أمرأتك الأن "
.
.
.
.
.
.
.
أقترب مني ببطء فأرتجفت خائفة مما سيأتي أنا أعرفه جيداً ولست بجاهلة بما سيأتيني ولذالك أنا خائفة
" أسفة أقسم لم أقصد أن أوقع الحساء سأعد غيره فقط لا تضربني أنا أرجوك "
.
.
.
.
.
.
"هل ضربك والدلك هل هاذا أثر صفعته بيلي"
.
.
.
.
.
.
" مرحباً بماذا أساعدك سيدي "
" من أنتي هاذا منزل جدتي "
"عفواً سيدي ولكن الأمرأة التي كانت تسكن هنا ماتت وباعتنا المنزل قبل أن تموت"
.
.
.
.
.
.
"اقسمت أن أكرهك ولكن تحطم كل ذالك عند رؤية عيناكَ ، أكرهك بقدر حبي لك "
.
.
.
.
" لم أفعل ذالك أرجوك صدقني لم اقتل والدتك انا أقسم بحبي لكَ "
.
.
.
" أرجوك لاتتركني، ليس أنتَ هاذه المرة "
.
.
.
.
"لن أتكلم كثيراً ولن ازعجك ولن أطلب الكثير ولن اطالب بحبك فقط لاتتركني "
.
.
.
.
" هاذا زوجي جيون جونكوك "
.
.
.
.
.
.
تحتوي على بعض الكلمات الجريئة قليلاً بشكل معقول غير مبالغة وغير عميق
مناسبة لعمر 13 فما فوق
أنت تقرأ
Denying the truth
Romanceتحتضنه تحت الثلوج مختبئة من العالم داخل اضلعه مختبئة من البشر اجمع داخل اضلعه يكمن امانها فماذا ان كان امانها هو موجعها ومعاناتها المرة مستقبلاً