هنالك بعض الجيران مثل الاصدقاء، و البعض منهممثل الاخوه ولڪن البعض الاخر لهم مڪانه خاصة وحب لايمكن وصفه...
في عام2014
في احدى الدول العربيه« العراق»
وتحديدا مدينة الموصل الذين عرفوا باحترام وتقدير
وحفاظ على اواصل علاقاتهم مع الاهل والاقارب
والجيران.
في احدى الازقه كان هنالك تسڪن جارتيـن و
ڪانت علاقه وديه و وطيدة بينهما ڪانهما
قلب واحد.
----------------------
الشخصيات:-
------------------
1- الجارتين----- سلوى و مريم.2- عمر البالغ من العمر 25 عام. (أبن سلوى).
3- أمنه البالغه من العمر 22 عام، و رؤى البالغه من
العمر 19 عام. (ابنتا مريم).--------------------------------------------------
_ عمر :-
انه شاب يافع في ريعان شبابه يعمل في سلك
الجيش لحبه بدفاع عن بلاده وشعبها ضد الطغاه
الدواعش مدعين الاسلام..!
كان يذهب الى دوامه العسكري اسبوعا ويعود
في الاسبوع المقبل ،
امـا ابنتا الجاره مريملم يتمكنا من اڪمال دراستهما الجامعيه بسبب
عدم استقرار اوضاع بلاد ولاسيما هذه المحافظه
(الموصل).
لقد ڪانت أمنه تڪن المشاعر لابن جارتها عمر
حتى أنها تعد الايام واحده تلو الاخرى لعودته من
عمله.
وفي اليوم ال5 من حزيران قامت السيده مريم
بدعوه جارتها والده عمر الى عشاء وبعد حلول
الليل ذهبت السيدة سلوى الى جارتها وقضوا مع
بعضهم وقت سعيد وممتع.
وبعدها طلبت رؤى من جارتها بأن تأتي مع ابنها
في يوم غد المصادف ميلادها ال20.
نعم،،،
لقد وافقت السيده سلوى وسعدت بهذا وكذالك
أمنه كادت تطير من سعادتها وبعد قليل
اتصلت السيده بأبنها عمر بعد ما اطمأنت عليه
واخبرته بعد عودته في الغد من عمله ان يأتي
معها الى منزل والده امنه من اجل الاحتفال بعيد
ميلاد اختها رؤى.
اجل لقد وافق عمر ووعدهم بان يعود في وقت
مبكر واذا سمعت صوت اطلاق نار شديد ومفاجئ
عبر الهاتف فقام عمر بأغلاق الخط بسرعه و.....
أنت تقرأ
حڪايه ڪتبها الـقدر
Short Story------------------------------ _اسماء ابطال قصه:- -------------------------- «أمنه وعمر» أمنه فتاة تبلغ من العمر 22 عام احبت ابن جارتها عمر صاحب وظيفه العسڪريه لحبه ان يدافع عن وطنه. ----------------------- أصعـب شـيء فـي الحـياة أن نحـب شخصـاً د...