فتاة تنضم الى عائلة جديدة تتكون من أب و أبنائه السبعة بعد ان تزوجت والدتها به
هل سوف يتقبلونا؟
هل سيحبوها؟
نعم.
ام
لا
نحن لا نريدك بيننا..
الفكرة تم الكتابة حولها من قبل و لكن يأناملي سوف تلاحظون الفرق
نبس بها السيد جيون يحث مارلين على التوقف قلق بسبب انه سوف يقابل ابنتها بوني
"لا أستطيع لا أستطيع ربما قد لا تعجبها ماذا سوف افعل عندها"
قالت مارلين و رجفة تتخلل صوتها فإذا السيد جيهون لم ينل إعجاب بوني فهي لن تستطيع إجبارها على تقبله هو في النهاية سيكون من العائلة و في مقام والدها الذي لم تقابله من قبل
إقترب منها جيهون يحضنها
"لا تقلقي انا متأكد اني سوف أنال إعجابها و حسب اخبرتني عنها لا أضن انها سوف تقف في وجه سعادتك"
في محاول تهدأت مارلين نبس السيد جيون
"صحيح هي طيبة القلب و لن تقف في وجه سعادتي"
"عكس اولادي"
كان كلام السيد جيون يتخلله نوع من السخرية
"لم يتقبلوا الأمر؟"
" لا تقلقي صحيح انهم لم يتقبلوا الأمر لكنهم سوف يتقبلوه بالإجبار فأنا أيضا اريد ان اعيش حياتي كما أريد"
صمت قليلا ثم اكمل
" وفوق هذا عندما يتعرفون عليك سوف يغيرون رأيهم فهم محظوظنا بالحصول عليك"
"اتمنى هذا"
ثم إقترب مجددا يحضنها
"احمحم يبد انتي قطعت شيئاً "
إنتفضت مارلين بعد ان سمعت صوت بوني من الخلف فهم إتفقوا على أن تقابل بوني السيد جيون في مقهى أمها
بعد دقائق
" حسنا إذ سيد جيون جيهون أريد ان اعرف كل شيء عنك فأنت تريد الزواج بأمي و لتكن مدرك انها اغلى ما أملك لهذا يجب ان احسب حساب كل شيء و اهم شيء أريد ان اعرف تفاصيل نوع عملك قد تقول اني مادية لكن بما ان الموضوع فيه أمي فنعم انا مادية"
تكلمت بوني بأكثر صوت صارم لديها فبدت مخيفة و هذا ما جعل السيد جيهون يتوتر قليلا
" حسنا انا اتفهمكي لكني حقا حقا احب أمك و اعدكي انتي سوف أضعها في بؤبئ عيني و احميها داخل أضلعي اما عني فأنا املك مجموعة شريكات و هي ناجحة إذ ماديا انا جيد كما اني املك سبعة اولاد الكبير جين عمره 29 ثم شوقا بصغره بعام و بعدهما نامجون و جيهوب توأم عمرهما 27 ويليهم تاهيونغ و جيمين أصغر منهما بسنة و الأصغر جونغكوك عمره 24 و كلهم يديرون اعمالهم الخاصة "
أخذ السيد جيون نفسا عميقا بعد ان أنهى كلامه بينما يطالع وجه بوني الذي لم يستطيع فهمه او قرأة تعابيرها
" رغم كوني متخوفت من موضوع اولادك لكن كلامك في البداية أرضاني لذن إن فكرت في المستقبل جعل أمي تذرف دمعة واحدة سوف ترى وجها آخر لي "
قالت جملتها الأخيرة بينما تكزر قبضتها و ترفعها في وجهه و كأنها تهدده بالضرب
لم ينكر السيد جيون خوفه منها و لكنها على حق فهي أمها في النهاية
" بالتأكيد سوف أكون عند حسن ضنك "
" و أيضا آسفة على تواقحي معك"
" لا عليك انا اعذرك فهي أمك"
و هكذا تكوني بوني قد وافقت على زواجهم و لكن هل تسمر الأيام بسلام عليهم ام سوف يحصل شيء يعكر صفواهم
يتبع
رأيكم في البارت
السرد
الشخصيات
بوني مخيفة بكل ما يتعلق بأمها
توقعاتكم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
