وصلت المنزل..مرهقه..ليس لدي طاقه حتى لسير.. بالكاد تحملني قدماي
والد ديانا: ديانا .. ما بك .. كيف كان الأمتحان؟!
أرفع يدي مشيره لأبي باليأس
ديانا: ابي أرجوك .. حقا لا اريد التكلم عن هذا الامتحان.
غادرت نحوه غرفتي دون سماع رد والدي
اخ ديانا: اتركها ابي .. فهي حقا متعبه .. دعنا نجلس و سأخبرك.
سقطت على السرير .. حقا لا اشعر بجسدي و كأنه محطم
كنت اعلم انني لن انجح به ..
لكن..
كنت اشعر بالراحه.. لقد تخلصت من هذا اليوم!
حل الصباح .. فتحت عيناي رأيت اشعة الشمس .. شمس غريب !
أقتربت من النافذه .. انها حقا مشمسه .. تشجعت فاليوم ليس كأيبا كليلة امبارحه
اسرعت نحوه خزانتي لأخرج توب أبيض و جينز ازرق باهت و ستره بنفسجية اللون .. انها الوان مفرحه اعلم فأنا حقا سعيده
اليوم هو اليوم الموعود .. سأراه ..أبتسم كالبلهاء و انا اسرح شعري و أفكر به!
والدة ديانا: ديانا .. هياا ستتأخريين!
ديانا: ااه .. حسنا امي اتيه .
أنت تقرأ
دخلتني&فخذلتني
Romanceالعشق يتغلغل داخلنا كالسم, يستنزف مشاعرنا حتى اخر ذرة في فراغ .... هذا ما قيل في قصتنا موت من طرف واحد فانا لا اسميه حب بال موت .