سبحَانك يَارب يا تاج
يا آخر أمَل يا حاجة المحتَاج
سبحَانك لحدما يگعد المَدفون
تستاهل حَمد واكثر گبل لا تترس المَاعون
وتستاهل سجُود ينزل الگصة شَبر بالگاع
مغفرتك جِزت فرعُون
جثث تقرة الفلق وتعِيش
يا شر يَا مَرض يا خوف يا طاعُون ؟
وحَقك لا ولا محتَار
مادام اليكون يكُون
ومَادام النفَس موجود كلشي يهُون
أحبّك والكتبتة يصِير
تدري وهمّة ما يدرُون
تدري بكل قهر بية
شكثر ومنِين والمن وشوكت و شلُون
تدري وهمّة ما يدرُون
أحبك يالشفتنِي أبجي بدون عيُون .
مساء الخير شمعات روحي رمضان كريم عليكم
وكل عام وانتوا بخير ،
اتمنى يعجبكم الپارت
لاتنسون التصويت بنجمة وتعليق بين الفقرات
ومتابعه للحساب، قرآءة ممتعة ،
زُقاق «1»
بقلمي:-غرام .
----------------------------
طُرق مَسدوده بَيوت مَشبوهه
مَن بيت ألى أخر لايَعُلموم ماذا يُجري
ليس بأيديهم سِوا ألسَلاح لَيحمون أنفسهم بهَ
لَكن مَن بينَ ڪل هَذا هُناك أحدً
يُلقب بـ ألسَبع لايُهاب الموت يتخذ من نفسه
دُرع الأمان يُحفر بأسنانهُ كي يبقى البر
الوحيد أليهم ،
ليلزم فأس يُخرب گُل شيء يُسميهِ البعض
أراض ألخَراب ..
_إنتبه زين ع نفسك
نظرله بعدم اهتمام ورد بدون نفس
_ تخاف علية؟
_ صح انتة سبع وماتعترف بس نبقى
نخاف عليك ومالنة غيرك .
أبتسم أبتسامة خفيفة ورد يطمنة
_ لاتخاف رجلية بعدهن بلأرض
_سبع خويي سبع
_يروحلك فدوة ،
أبتسم الاخر الهم وكام من مكانة
كعد بصفة حچة بطفولية
_راح ترجع سالم مو؟
_مثل كل مرة وليدي
_ أعرفك سبع وتطلع منها
كام من بينهم مسح الشاچور من الگاز
ورد الجكارة بحلكة
_بس بطلوا خوفكم كل ماتطلعلي شغلة
خلوكم واثقين ماراح يجي يوم واعوفكم
_وعد؟
أبتسم الاخر يحك بلحيتة
شال أيدة وهمس
_ مثل كل مرة؟
شال راسة يباوعلة بنظرات مليانة حب
ابتسم ورد
_ أتذكروا وخليكم واثقين شاهباز
مايخلف بوعدة ،
----------------------------------
في مكان اخر ،
أحد البيوت العراقية
كاعده ع الكرسي اكل وأفكر لبعيد كلش ،
ودخل اخوي احمد
جايب مسواك هوة وابن عمي خلاهن ع الميز
وكال
_امي وبيبي وين
_بالغرفة
ضحك وسحب الكاسة مالت الماي
انطاهه لجواد وهوة شرب رفعها وكال
_هالمرة منو اليحشن بي
أنت تقرأ
زُقاق
Mystery / Thrillerصمتٌ رهيب يحكِمُ قبضته على روحي اريدُ اخراس الجميع أريدُ حياةً فارِغة سوى من الموسيقى لا أحد فيها لا معارف أو أصدقاء أو أحبه أود بحادث سيّر يُنسيني ذاكرتي وطريق العودة للمنزل أن أختار لي اسمًا جديد وميلادًا جديد أن أكون منسيًا للأبد أن أموت حُرًا ح...
