مساء الخير شَمعات ،
صيام مقبول ان شاءلله#الزُقاق_الثامن
بقلم:-غرام .
هلي زاد التعب بيه
هلي روحي كضت والوجع ظل بيه ،لاتنسون التصويت لطفاً وتفاعلكم ع البارتات معاجبني
اتمنى تتفاعلون بهذا البارت تفاعل حلو ،
قراءة ممتعه ،~~~~~~~~~~~~~~~~
التفت عباس يباوعلي ويباوع
للولد الفاقد ممصدك يباوع الشاهباز
ويباوع ورة النسوان الطلعت تركض_احمد:-شسويت؟
_مامات فقد
_طكت ركبتة
_اييي خايب مامااات
_هوة شنو مامات اكلك طكت ركبتة
_وهرش مامات_اكله طكت ركبتة ماات
_ولك مامااااااااات
_ولككك مييتتتت
_يااااصبر مامااات اكلك فقد ،جاب سطل ماي حاار يفور البخار يطلع منه
شمرة علية فز الولد يصرخ من وجع ركبته
ووجع الحرك كعدت بالكاع ماعندي حيل
لزمـو من شعره وتولو راشديات
مايدري منين يجي راشدي لو كلة براسه_احمد:- سلمني ع ربتك بطريقك يلاا
هرول
_شاهباز:- لو مخليني ناعل سلفة سلفا_جواد:- لااا عايزين بعد مجرمين
_احمد:- انجبخزرة وطلع احمد معصب من كال
عنة مجرم غم كصته جواد وطلع ورا
شاهباز باوع بعباس وهز أيدة وطلع وراهم
باوعلي عباس ورفع أدية بأستسلام_أستسلم اناا
_شكو
_ كلشي اكو شنو تردين موجود
كتـل نـتل كرص سحل،
كلشي موجود_لاحك خيط منهم خوية ماعليك عتب
عفتة ودخلت يم أمي تدهن بأيد وردة
لليل كلمن طش البيته ثاني يوم رجعت يمها
جاي جدهم وراح يسوون كعدة
وهيه ترجف عارضين عليهم فلوس بس ماقابلين
وباقيه عرويلة_وردة:- عود تفظ؟
_هذول يعبدون الفلوس هسه بكم
مليون يكيفون
_فوك حكنـة ياخذون مننا؟
_بتهم الماتت؟ وماتردونها توصل للشرطه
والسجون تحلونها عشاير افظل من ماينسجن
احمد وتروح وظيفته هبً_صح، كعدت يمي مروة
واخواني يفترون وي جدي ويحجون بخصوص
الكعده جدو مايخلي عينه بعين أحمد
بس احمد ممهتم ،
صار العصر ودخلوا كومة نااس
للديوان مروة تباوع من البردة وتحسب_اكلج هذول بيهم عشيرة الماي مالكم
يكفي
_كبر باوع بيمن تفكر
_هههههه ولج صاكين حرامات حقيرين_يااااا حرااام عليجج
_اهووو قابل واكفه بصفه
_هاي المتدينـة هيچ تحجي
_استغفرالله ياربي لاتحسبها عليهضحكت بصوت وي ضحكتها دخل احمد
لاف الجراوية ع راسه ولابس دشداشه بيضه
كبل فزت وعدلت روحهه
أنت تقرأ
زُقاق
Mystery / Thrillerصمتٌ رهيب يحكِمُ قبضته على روحي اريدُ اخراس الجميع أريدُ حياةً فارِغة سوى من الموسيقى لا أحد فيها لا معارف أو أصدقاء أو أحبه أود بحادث سيّر يُنسيني ذاكرتي وطريق العودة للمنزل أن أختار لي اسمًا جديد وميلادًا جديد أن أكون منسيًا للأبد أن أموت حُرًا ح...