في قلب العصر الفكتوري
حيث تتلاقى الأناقة و الغموض و ينكشف الستار عن عالم مليء با الأسرار و التناقضات تتجسد الشوارع الضبابية و القصور الفخمة و تتصارع الطبقات الإجتماعية و المؤمرات الخفية في هذا العصر الرائع ستشهد حكايات مشوقة لشخصيات غامضة و رومنسية...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في مملكة النور أو ما تسمى أحياناً بمملكة الوفاء التي كانت تملك ملكا ينفرد با الحكمة و الوقار والشجاعة و الحنكة التي تميزه عن باقي ملوك بدهائه
أعطى الملك إلى مملكته من كل شيء حب عطف مال حرية لكن كان يفكر في مستقبل مملكته
لأنه لم يقدم لها أهم شيء أو با الآحرى لم يحدد لها ولي للعهد يستحق أن يكون حاكما لهذه المملكة قبل إستحقاق الجلوس على العرش
-مملكة النور-
كان الملك مارثن جالسا وهو يستشيط غضبا لقرائته لتلك الرسالة
كان على يمينه أبناءه جاك و وليام و على يساره الدوق الأكبر ماثيو و إبنه اللورد جون و المركيز أندي و الإيريل وائل و الفيكونت سيمور و البارون شارل
أي كان كل مجلس الدولة مجتمعا
ليقاطع جاك الصمت السائد في الوسط بقوله
«أبيهلليأنأعلم سبب غضبك»
ليرمي الملك مارثنالورقةأرضاً و يصرخقائلا
«لقدأعلنتمملكةبينيتالحربعلينانحن و مملكةهافرفيلد و آنليونونر و جينكيليجميعا و أنهاتحالفتمعجيوشالمنطقةالغربية و كونتجيشايتكونمنسبعمائةألفجندي حاملللسيوف و خمسمائةألفلمطلقيالسهام ناهيكعنحامليالراية و يقولونبأنناإنلم نخضعلهم و نستسلمفسوفيهاجمونناجميعاولنيصعبعليه م الأمربسببالإقليمالجغرافي!!»
