اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ميكاسا اكرمان 23 عامًا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Ymihisu هيستوريا ييغر 20 عامًا اخت ايرين الصغرى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يومير اكرمان 32 عامًا اخت ميكاسا الكبرى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_
في احدى النوادي الليلية حيث يجتمع ثلاثه من الأشخاص حول طاولة واحدة
ميكاسا وايرين وبرفقتهم شقيقة ايرين الصغرى هيستوريا بينما تقوم بدحرجة الثلج في مشروبها بضجر بينما تراقب مغازلتهما أمامها لتطلق
"تشه" ضجرة.. أطلقت ميكاسا ضحكة وهي ترفع هاتفها وتتصل باختها الكبرى يومير وتطلب منها المجيء ومشاركتهم!!
لم تكن الأخرى لترفض هكذا عرض وكانت ستأتي اليهم مسرعة
بينما تتجهه يومير نحوهم كانت هيستوريا تخفض كأس شرابها وتنظر لوجه المرأة التي تغطي خديها بغرتها التي تلف أطراف وجنتيها وذقنها من الأسفل
حدقت بها لثواني لتلاحظ يومير نظراة الشقراء إليها وترسم ابتسامة جانبية على شفتي يومير
حدث تواصل بصري بينهما قليلاً لتسحب يومير احد الكراسي بجانب ميكاسا لترتمي فوقه
ظلت يومير تنظر لـ هيستوريا باهتمام ولهفه وهيستوريا تعطيها نظرة سطحية وتعيد خصلاتها الذهبية خلف اذنها الذي ينعكس عليه الضوء ليصبح احمرًا..
ابعدت هيستوريا كم فستانها عن كتفها قليلاً ليبرز لترفع كأس المشروب وتشرب منه بينما تستمر بالنظر جانبًا
كان هناك نوع من الانجذاب بين الفتاتان والإعجاب الذي لم تشعر يومير انها ستقاومة بعد الآن..وقد تكون لاحظت هيستوريا هذا لتتحدث وهي تقف رافعة حقيبتها من على الطاولة
«أعتقد أنه علي العودة للمنزل الان فقد تأخر الوقت»
نطقت بهدؤ انثوي الذي جعل يومير ترفع نظرها لاعين الشقراء وتتقابل اعينها مع أعين هيستوريا الزرقاء شبيهة المحيط لتشعر كأنها غرقت في هيامها..
«حقا بهذه السرعة..»
أراد ايرين الاكمال لترد يومير وهي تنتفض من مكانها راكله كرسيها للخلف
«معها حق.. حسناً ميكاسا يجب أن أغادر كذلك أدركت اني أملك الكثير من الأشغال غدًا..»
«فعلاً!!»
قبل أن تكمل كاحلة الشعر اوقفتها يومير قائلة
«يمكنني إيصالك كذلك بطريقي انسة!!»
«اهه.. صحيح لم أخبرك بأسمي.. انا هيستوريا ييغر»
مدت يدها لتمسك يومير كفها بينما تحرك هيستوريا يديها على ظهر كف يومير كأنها تتحسس بشرتها
«حسناً.. ساوصل هيستوريا برفقتي»
اخذتها يومير معها للسيارة لتوصلها لكن بدل ان يكون منزل هيستوريا.. كانت شقة يومير ____ "تذوقي عسلي في فمكِ الصغير"
دخلت شقتها بينما تقفل باب الغرفة خلفها توقفت حركة هيستوريا مقابلة ليومير هامسة
«أرغب بكِ بشدة» الغرورو والتعجرف زال بلحظة بينما ملئ محياها الخجل والاحراج وهي تنظر ناحية الأرض..
فندفعت يومير بتجاهها بسرعه لتحتجزها بين ذراعيها وتقرب وجهها منها وأخذت شفاههما تتلامس بقوة من شدة الشهوة وندفعوا بتجاه السرير لينزع كل منهما الاخر ثيابه
ليبدؤ بتقبيل بعضهما ويتلامس جسديهما العاريتين
وأخذت هيستوريا تقبل نهود حبيبتها بقوة واطلقت العنان ليديها لتنزل أسفل اقدامها حتى أنزلت فمها للأسفل لتلعق عضوها الجميل
ومن شدة الشهوة تصاعدة اصواتها وانينها وهي تقول
«اه.. اجل.. تذوقي عسلي في فمكِ الصغير»
واصبحت تحكم امساك رأسها وتدفع فمها على مهبلها لتقوم بانزال عسلها في فم حبيبتها
فقامت بسحبها وانامتها وصعدت فوقها وأصبحت تعصر مؤخرت حبيبتها بقوة وقامت بإدخال أصابعها أصابعها في مؤخرتها
لتبدأ تعلي صوتها لشدة شعورها بالرغبة
فضلت تقبلها وتضغط على جسدها استمروا الليل باكملة حتى غلبهم التعب والنعاس فحتضنت احداهما الأخرى وقبلوا بعضهما الأخرى وناموا وهما ملتسقتان باجسادهما العاريه..
