\1\

17 3 1
                                    

هون تعالي إلى هنا وقت الإفطار قد حان تعالي

ركضت نحو باب منزل بعدما كنت في الحديقة ألعب و خلفي حارسي الشخصي الذي لا يتركني أبدا ، أكرهه أتعلمون أنه مزعج فهو يخبر أبي بكل ما أفعل ، بكل خطوة أقوم بها.

دخلت منزل و لازال ذلك الحارس خلفي لكم عندما نجمتع على مائدة يبتعد بقدر كافي و مريح لي ، جلست بجانب أبي و هذا يعد مكاني المعتاد و هو إبتعد فأخرجت لساني أغُيظِه بهذا فعل و هو لا يمكنه رد.

هون ماذا تفعلين في حديقة أرى أنكِ تقومين ببناء مشروع

أؤمت له و قد وضعتُ أو لقمة في فمي ، مضختُ جيدا ثم أجبت أبي أشرح له ماذا أفعل.

أنا أقوم ببناء شركة للأسلح هذا مبدئيا لأنني عندما اكبر سقوم ببناء واحدة أكبر و أفضل من التي أقوم ببناءها الأن

أؤم لي أبي مقهق و امي كذلك معدا أخوتي صغار ، جوش و فينام.

كنا نأكل في أمان و راحة كل منا يسرد للأخر كيف مرا يومه منسجمين بلذة طعام و لذة التجمع الذي نحن فيه.

لكن إنقطع كل ما نفعل عندنا سماعنا لصوت رصاص با الخارج و رشاشت، الصوت قاتل و قاهر جعلني أرتعب و لم أجد نفسي سوى أختبأ وراء أمي أتمسك بملابسها بخوف.

خسيوس خد هون و الأولاد و هرب بهم من باب الخلفي بسرعة

صرخ أبي بوجه خسيوس الذي ركض نحوي انا و أخوتي لكن وقف كا ثمتال عندما إخترقت رصاصة أحشائه و أنا صرخت بعلو أختبأ أكثر بين ثناي ملابس أمي.

هون إبنتي أهربي ،فينام جوش انتو كذلك هيا إلى اسرعو

نفذ كل منا لكن فور إنطلقنا إقتحم أشخاص منزل و يطلقون رصاص في كل مكان ، أنا لم أنظر لا يمينا ولا شمالا و ركضت نحو سلالم و أنا أصرخ خوفا من أن أموت.

شلت حركتي عندما سمعت صراخ ابي و كأنه تلقى رصاصة عدت للخلف ببطء بعدما صعدت درج بسرعة لدرجة أن أنفاسي إنقطعت.

أعدت استرجع أنفاسي على مهل دون إصدار صوت ، و عندها سمعت كلام أمي لشخص ما.

أرجوك سيد جيون أنا أترجاك أن تدعهم يعيشون أقتلني أنا مكانهم لكن هم لا تفعل

سمعت قهقهت السيد هذا المسمي بجيون ، كانت غليظة تتغلغل في الأذن و خشنة تجرح مثلما يجرح سكين.

و بصوت اجش رد.

تعلمين أنسة سون أنكم كلكم يجب عليكم الموت أريد سلطة لي وحدي ، أخبرتكم بتنازل لكن لم تستمعو لي ظربتم كلامي بعرض مؤخرتكم لهذا تحملو ثمن أفعالكم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 25, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝑰 𝒍𝒐𝒗𝒆𝒅 𝒉𝒊𝒎 𝒂𝒔 𝒎𝒖𝒄𝒉 𝒂𝒔 𝑰 𝒉𝒂𝒕𝒆𝒅 𝒉𝒊𝒎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن