SUNDAY "The end"

282 41 1
                                    

.

.

.

وييي وصلنا لأخر بارت في سيڤين
احس بشتاق لديبورا و جونغكوك العاشقين
عاشقين؟

اوه نسيت اقول انهم بيحبوا بعض
اوف حرقت عليكم
هتعرفوا حجات محدش كان يعرفها في البارت ده
و هتطلعوا بيجست كلاون 🤡

المهم
قدموا دعم للبارت الي قبل ده و كومنت كتير
و ده كذلك

و هحدث البارت ده و مش هنزل اي روايه غير لما اخلص السنه دي علي خير يارب
ادعولي

.

.

.

اليوم هو يوم الـاحد
و ها نحن في اليوم الـأخير في محاولة جعل قلب جليدي أن يقع في حُب قلب مثل اللهب

لن أفقد الامل في ذلكَ اليوم
من الواجب ان أبذل قصاري جُهدي حتي أجعلها لي و فقط

بدأت يومي مُبتسماً اصطحب الامل معي
أخذت حمامٍ دافـئ ليجعلني أشعر بالراحه و لو حتي قليـلاً

أرتديت ملابسي ؛ أرتديت اللون المحبب الي قلبها
ثم ذهبت أسير في الشوارع احاول أن أبدأ يومي جيداً

أتيت بالدكبوكي و الكيمباب و الراميون
أتيت بـ كل ما أحبه من طعام
ثم ذهبت حيث منزلها انتظرها تخرج جلست علي هذا المقعد منتظرها

كدت أغفل وانا جالس و لكنني شعرت بأحدهم ينقر علي كتفي ؛ لأنظر نحو الذي فعل ذلكَ لأراها هـي

كـانت ديبورا

كانت الشخص الذي يجعلني علي قيد الحياه حتي الان كانت حُب قلبي الاول و الأخير كانت محبوبتي و ليس غيرها

«ديـبـورا؟! »

تحدثت أنا لا أصدق أنها هي ؛ لم أصدق انها تقف بجانبي مُبتسمه بوجهي الذي كان يشبه النجمه بدون قمرها و عندما طل القمر ضاء نور النجوم فرحاً

وضعت يديها اعلي وجنتي تحسس عليهم و هي مازالت مبتسمه تؤكد لي ما أراه لتنحني بجسدها تحتضنني بينما تداعب خصيلات شعري

لم أبادلها العناق
لانني لم أكن أصدق ما تراه عيناي و ما يشعر بهِ جسدي كنت أشبه الصنم الذي يُعبد و لا يعبد

عادت هي تقف أمامي ؛ لتقول :

« جـونـغـكـوك الـيـوم طـويـل و يـجـب عـلـيـكَ مـعـرفـه أشـيـاء كـثـيـره »

تمسكت بيدي لتجعلني أقف و نسير انا و هي دون خوفٍ من أحد؛ لقد كانت سعيده ولا أعلم ما سبب سعادتها و لكنني التزمت الصمت

SEVEN حيث تعيش القصص. اكتشف الآن