تملكه القاسي

1K 16 3
                                    

في الصباح
نهضت تلك التي حقا تأخرت بدأت تقفز كالمجنونة ترتب أغراضها ثم غيرت ملابسها الى اخرى

ثم إرتدت كعبها الذي يكون متوسط و كعبه مربع ابيض اللون و خرجت تركض فهي لا تضع اية مواد تجميلية ركبت سيارتها و انطلقت نحو الشركة بسرعة جنونية كادت تقتل نفسها فهي ما يهمها العقااااب

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ثم إرتدت كعبها الذي يكون متوسط و كعبه مربع ابيض اللون و خرجت تركض فهي لا تضع اية مواد تجميلية ركبت سيارتها و انطلقت نحو الشركة بسرعة جنونية كادت تقتل نفسها فهي ما يهمها العقااااب ....بعد ربع ساعة وصلت نزلت لتتوقف عند رأيتها جونغكوك ينزل من سيارته أيضا دخل لكنه رآها تبعته تركض دخلت و هي متوترة اما ذلك الذي سيمزق جسدها لأنها خالفت اوامره بشأن ملابسها تلك دخلت مكتبها مباشرتا و باشرت العمل متجاهلته لكي ينسى العقاب لكنها لا تعرف الجيون ابدا هه مسكينة
جونغكوك: اين انتيييي......
اتت السكرتيرة تركض دخلت و انحنت
جونغكوك: قولي لمايا ان تأتي
السكرتيرة: امرك سيدي
بعد ثوان قليلة دخلت كعادتها بهمجية
مايا: أجل سيدي
جونغكوك: إجلسيي
جلست و هي تنظر للأرض نهض من مكانه و تقدم نحوها اصبحت دقات قلبها تتسارع رفع وجهها ليسرح في بحر عيونها الزرقاء
لكن قطع تأمله بعد ان نظر لصدرها المنتفخ البارز ليحكم على فكها بقوة جعلها تأن بألم
جونغكوك: هل نسيتي العقاااب هااا...او انكي تتحدني
مايا: لاا....كنت متأخرة لذا(ببكاء)
جونغكوك: لا يهمني ...حذرتك من العقاب هاا
مايا: أنا آسفة أرجووك..(ببكاء اكثر)
شعر جونغكوك بوخزة في قلبه الذي لم يكن موجودا اصلا حتى اتت هي ..تركها ثم بدأ يحطم المكتب ليفرغ غضب غيرته كي لا يلمسها و يندم وهي تضع يديها على اعينها و تبكي ....لحظات توقف عندما حاوطت يداها الناعمة خصره من الخلف
مايا: ار...ارجوووك...توقفف...توقف
نظر لها ليجد وجهها احمر من البكاء
جونغكوك: (يحاول التجاهل) ابتعديي
ثم خرج و هي هدأت ثم بدأت تنظم المكتب بعدها اكملت عملها كله و رجعت للبيت و هي تفكر
مايا: سكرتيرته الموظفات كلهن يرتدون تنانير قصيرة و ملابس ضيقة لكن هو لا يهتم لهن فقط اناااا...اااه تعبت
بدأت تنظف المنزل و هي ترقص على أغاني منحرفة كانت ترتدي روب نوم قصير حريري أزرق اللون و جسدها ناصع البياض كان المطبخ عبارة عن غرفة زجاجية تطل على الشارع الذي يجلس ذلك الرجل الثلاثيني المثير يتأمل جمالها و هي ترقص غضب من الموسيقى الصاخبة التي تجذب الأنظار طبخت كوكيز و خرجت توزعه على الحراس بلطف بتلك الملابس المثيرة
مايا: كيف...لذيييذ
الحراس: هه نعم كثيرا شكرا
مايا: لا شكر على واجب......
لكن كاد ان ينفجر غضبا من فعلتها لقد اصبح مختل بها يريدها له يخبئها في قصره دون ان يراها أحد غيره ليشغل سيارته و انطلق نحو مقره ليفرغ غضبه على حراسه هناك ..........

عندما يحب الزعيم Where stories live. Discover now