وقت اللعب.....

214 18 0
                                    

# من جهة رين

ياوب:- "أولاً قدم المشروبات ياطفلي ،سنلعب معك بعد ذلك."

قال بيي ستوب. أومأت برأسي ورجعت إلى الطاولة وصببت المشروب في الأكواب، وملأتها إلى نصفين، تمامًا كما علمتني عمتي، ووضعتها في الصينية ومدتها لهم.

بعد أن أخذ الجميع كأوسهم، أعدت الصينية وأمسكت دلو الثلج.

..:- "ابنك جيد في هذا!" أنا حقاً لا أستطيع الإنتظار الآن..."

شعرت بخدودي دافئة من تعليقاتهم. هم يحبونني! انا فتى جيد. أنا أجعل بيي توب فخورًا ...

بينما كانوا جميعًا يشربون ويتحدثون، وقفت هناك، وركعت، ولم أفهم شيئًا عما يتحدثون. لكني أعلم أنهم يتحدثون عني.

زحفت بين ساقي بيي وربتت بخفة على ركبته لجذب انتباهه وحرصت بما يكفي حتى لا أغضبه.

ستوب:-"ما الأمر يا عزيزي؟"

لقد أحنيت رأسي للأسفل وأريته ركبتي وأخبرته بصمت أنهما تؤلماني.

ستوب:- "هل هو مؤلم؟"

أومأت.

ستوب:-"نظرًا لأنك كنت ولدًا صالحًا لبيي وأصدقائه، فأنت تستحق المكافأة، أليس كذلك؟" '

ألقى وسادة صغيرة على قدمي. نظرت إليه. لماذا؟ هل يجب أن أنام الآن؟

ستوب:-"ضعها تحت ركبتيك يا عاهر. سوف يساعدك على تخفيف الألم، حتى نتمكن من اللعب بشكل مريح. '

ابتسمت. انحنيت عند قدميه شكراً لك وعدت إلى مكاني بالوسادة.


...............

ستوب:- "أعلى"

رفعت يدي وخلع بيي قميصي.

..:-"أوه هو... تمت معاقبة ابنك؟"

سأل أحد الأشخاص وهو ينظر إلى العلامات الموجودة على بطني.

نظرت إلى الأسفل. لقد عوقبت الليلة الماضية لأنني سألت إذا كان بإمكاني الخروج وشراء قطعة صغيرة من الكعك لهذا اليوم على الرغم من أنني أعلم أنه لا يُسمح لي بالذهاب إلى أي مكان باستثناء المدرسة.

لكن ما حيرني الآن هو لماذا أزيل قميصي؟ هل سأعاقب مرة أخرى؟ ألم يقل أننا سنلعب؟


ستوب:-"نحن نلعب يا عزيزي. هذه اللعبة تسمى "ارفع يديك لأعلى". ابق يديك مرفوعتين. سنفعل أي شيء لجعلك تتحرك أو تتحدث. بمجرد أن تضع يديك لأسفل، فهذا يعني أنك خاسر. وسيعاقب الخاسرون. حسنا عزيزي؟"

أومأت بحماس للعب اللعبة. رفعت يدي.

ثم بدأوا يلمسونني. رقبتي، وجهي، معدتي، ذراعي..... كل شيء. لقد حاولوا الدغدغة، لكنني لا أريد أن أخسر، لذلك لم أتحرك وأبقيت يدي مرفوعتين.

الصمت 🤫🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن