استيقظت فى الصباح وكانت الساعة الحادية عشر قمت من السرير وانا فى طريقى الى الحمام نظرت لنفسى فى المرأة لكنى انتفضت
"ماهذا لا مستحيل من هذه انا لم أراها من قبل، مالذى حدث اكنت نائمة أسفل قطار"
"وماهذه البثرة، إنها ضربة جزاء فى منتصف الجبهة تماماً، يبدو أنه يوم رائع"
اتجهت إلى الحمام وانا اتذمر، لاني اليوم سأخرج على المنصة لأقوم بشرح البحث الذى قدمته....
بعد ساعة تقريباً خرجت تتسألون لما ساعة صحيح، لاني نمت بدون قصد احم احم..
بعدما بدلت ملابسي إلى أخرى كنت قد جلبتها من مدة ولكنى لم ارتديها وكانت فستان يصل إلى ركبتى لونه أسود ورقيق انا أعشق الأسود ووضعت القليل من الميكب لكى أخفى البثرة..
نزلت الى الأسفل لكى اتناول واذهب بعدها...
كان الجميع بالاسفل ولكن عمى لم يكن هناكُ ظننت أنه قد ذهب لذلك اختفت ابتسامتي التى رسمتها من مجرد التفكير فى أنه قد عاد..
عندما وصلتلهم نظرت نحو الكرسي الذى يجلس عمى عليه بحزن...
"جدى أين عمى؟!!"
نظر لى جدى وابتسم ليردف بشئ لقد أراح قلبي حقاً
"يبدو وانه لم يستيقظ بعد، ايمكنك ايقاظه جميلتى"
"بالتأكيد جدى"
صعدت إلى غرفته وانا اشجع نفسي على ايقاظه
"ڤايلن اهدئى هكذا زفير شهيق، عندما تتقابلين معه وجه لوجه ستقولين هيا جدى يريدك لكى تفطر"
وصلت أمام باب غرفته ودقيت الباب ولكن لم يجيب أحد فدقيت مرة أخرى للتأكد فقط ولكن لم اسمع شئ...
دلفت للغرفة ونظرت نحو السرير.... مابال السرير رائع هكذا ان صدر السرير مذهل وسيكون مذهل أكثر حينما يحتوينى...
ڤايلن اهدئى مالذى تقوليه هذا عيب..
اقتربت من ناحيته حينما أغلقت باب الغرفة..
نظرت له بتمعن من الممكن ان لا أرى هذا المنظر الذى يثير جميع الفتيات وانا اولهم..رايته يتقلب بأنزعاج أثر اشعة الشمس لذلك تحدثت سريعا حتى لا يسوء فهمه
"عمى جيون استيقظ"
فتح عينه ببطئ لينظر لى وانا هُنا أموت ببطئ مابال سوداويته رائعة هكذا إنها تغرق
أنت تقرأ
My butterfly
General Fictionآلُرۆآيَةّ منْ تٌألُيَفَى ۆلُيَس لُہآ أى صٍلُةّ بْآلُۆآقع إنْمآ هي منْ نـَـســـج آلُخـيَآلُ لأ أريد السرقة ولا الاقتباس من الرواية ولا تشبيهها برواية آخرى هذه الأحداث من مخيلتى ماذا عن فتاة احبت عمها المحرم عليها؟؟! الوقوع فى الحب ليس خطأ ولكن انا...