|5|

0 0 0
                                    


و كيفَ لي أن امحوكَ من قلبي ابدا بينما تتخذه موطناً لك
تتمطي فيه كيفما تشاء و لا يجرأ علي احتلاله غيرَ ذِكراكَ

خواطري حيث تعيش القصص. اكتشف الآن