ماذا يحدث....عاد..

955 12 6
                                    

مر اليوم بفرحة العائلة بحمل نيما و في المساء عادو الى كوريا ........

بعد يومين
جونغكوك: ماذااا تقصدد..كيف خرج..هاااا
تاي: حتى نحن لانعلم كيف بحثنا وسط الغابة لكن...لا اثر له....
جونغكوك:اعيدو البحث....تبااااااا
نيما: جووون مابك.....
جونغكوك: لا..لاشيء ...العمل
نيما: اريد الخروج لشراء بعض مستلزمات لي
جونغكوك: لا...هذه الفترة لن تخرجو من البيت و سأزيد عدد الحراس
نيما: ملذا...ماذا حدث....
جونغكوك: فقط فترة قصيرة
نيما: ح..حسنا.....هيا جهزت الأكل

عدو جونغكوك الذي كان يسجنه لمدة عام هرب منه و هو الآن يريد الإنتقام منه........
في منتصف الليل
نيما تنتظر جونغكوك و سيون اللذان ذهبا معا ولم يعودان بعد
نيما: اووف لا يرد على هاتفه..تباااااا....
لتسمع صوت الباب ....خرجت تركض لترى الحراس على الأرض و الدماء في كل مكان خافت كثيرا كانت ستدخل لتغلق الباب لكن يد منعتها ليدخل ذلك الذي نصف وجهه مشوه بطريقة مقرفة و مرعبة صرخت و بدأت تركض لكنه امسكها بعنف و نظر لها لينصدم منها
جومارك: واااو....انت زوجته ...ههه......
نيما: من انت...م..ماذا تريييد....ابتعد
جومارك: كنت اريد جونغكوك..لكن الآن اريدك انتي
نيما: لاااا...ابتعد عنييي...ارجووك ابتعد
حملها على كتفه خرج ليقابله جونغكوك و سيون نظر له جونغكوك ليخرج سلاحه لكن قام بضربه احد رجاله برصاصة في صدره صرخت نيما برعب على زوجها
سيوون: ابااااااا........
جومارك: احضرووه
سيون: لا..لا..لااااا ابااا امااااا
نيما: انزلنيييي
جونغكوك: س...تن...دم
جومارك: ههههه من انت هااا...و ايضا...هي لي الآن .........
نيما: ارجووك...ارييده...لاااا(ببكاء)
سيون: اباااااا.....لاااا..اتركوونيي
جونغكوك: اه...اااه...تبا لك...سأ....جدك

بعد 6 سنوات
نيما: جوني.. مارثا ..سيوون...هياا للأكل
سيون: اماااا...انا سأخرج مع اصدقائي
نيما: لن تفطر
سيون: انا متأخر عندي مباراة ...💋 باي
نيما: حظ موفق.... انتبه لنفسسك احبك...
مارثا: مامي...اريد الأكل ...
نيما: حسنا اميرتي اين اخاكي
مارثا: جونييي تعاال
جوني ..اتييت...اااه يبدو لذيذ سيدة مامي
نيما: ههه هيا كلو يا نور حياتييي💋💋

حسنا سأفسر لكم
بعد الحادثة بيومين كانت نيما محتجزة مع سيون في بيت جومارك تبكي على زوجها الذي مات ....لتسمع صوت الباب
جومارك: اهلا...هههه....
نيما: ارجووك...اتركناااا...قاتل
جومارك: حسنا.....انا لا اريدكم ...زوجك مات هو كان هدفي ...لكن تأكدي انك إن لم تكوني حامل لكنتي لي ....ههه...
سيون: انها لأبييي
جومارك: هل تريد الموت معه..ممم
نيما: لاا..هيا..سنذهب
خرجت و سمعت ان جونغكوك مات حقا تألمت و مازالت تتألم كل 6 سنوات مضت تعمل في شركته تهتم بأعماله بعد تخرجها و قد نجحت و اشترت بيت آخر و علمت انها حامل بتوأم فتاة و صبي لكن تمنت لو جونغكوك معها في كل لحظة مرت بها .......

العودة للحاضر

في الليل
كانت نيما مع اطفالها الثلاثة في الحديقة يحتفلون بعيد ميلاد سيون 13
نيما: ااه ابني اصبح شاب وسيم...اتمنى لك السعادة و الأمان في حياتك يا روحي
مارثا: كل عام و انت معنا
جوني: كل عام و انت افضل اخ لنا
سيون: كل عام و انتم معي و سندي
نيما: تعالو الى حضني اااخ💋💋💋
بعد ساعة نام الجميع غيرت ملابسها الى

اتمنى لك السعادة و الأمان في حياتك يا روحيمارثا: كل عام و انت معنا جوني: كل عام و انت افضل اخ لنا سيون: كل عام و انتم معي و سندي نيما: تعالو الى حضني اااخ💋💋💋بعد ساعة نام الجميع غيرت ملابسها الى

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

  ثم اخذت حاسوبها و خرجت للحديقة تعمل على بعض الأمور مرت نصف ساعة لتسمع صوت سيون
سيون: امااا...ماذا تفعلين هنا انه منتصف الليل
نيما: كان لدي عمل...... لم تنم بعد
سيون: اااه...تذكرت اباا.....اشتقت له
نيما: انا اكثر...لكن ماذا سنفعل...هو معنا في قلوبنا....
سيون: اعلم....(حضنها)......جرس الباب
نيما: سأفتح.....هيا ادخل ....تاااي..اهلااا
تاي: لقد ....اريد ان تسامحينني
نيما: ماذا تقوول انت ..هه..تااي..انت ثمل
تاي: فقط سامحيني..........
ابتعد ليقف مكانه ذلك الذي جعلها تفتح فاهها بصدمة اجل انه جونغكوك.....
نيما: لا..هه...لاااا...انت...خياال...لست انت
كانت تقترب لتلمسه لكنه تجاهلها و مر نحو الداخل انكسر قلبها من فعلته و تحجرت دموعها
سيون: امااا...اماااااااا....انه هنااااااا
جونغكوك: طفلي....اصبحت شااب
سيون: لاا...اذهب انت مجرد حلم ..اماااا
جونغكوك: لا.....انا هنا بطلي ...انه اناا
سيون: اب...اباااااااا(حضنه يبكي)
جونغكوك: ششششش لا مزيد من البكاء
سيون: اين ذهبت....اين كنت
جونغكوك: سأشرح كل شيء لكن.........
قاطعهم صوت رقيق من الخلف استدار ليرى كتلة الجمال التي تشبه امها تماما
مارثا: سيوون....هل هذا..ابااا خاصتنا
سيون: ههه اجل انه هو....
جونغكوك: جميلتي ....لا تريدين حضني
مارثا: اكيييد....ابااااا...احبببك
جونغكوك: انا اكثر .....احبك...
سيون: اين جوني سيفرح كثيرا
جونغكوك: تشششه
مارثا: اباا مابك...لا تحب جوني
حونغكوك: انا فقك.....
نيما: ماذا يحدث.....جون...هل انت هو.ها
تكلم...اين كنت ..لما اختفيت.....
مارثا: لكنه عاد....تعلم ان امي كانت تتكلم عنك طوال الوقت عرفتنا عليك جيدااا..٧ي تعشقك اباااا
جونغكوك: لا اظن....هناك بعض الناس غدرو ثقتي و حبي لهم..اثبتو ان الجميع مثل بغض
سيون: لكنها مختلفة ابااا...انت قلت ذلك
جونغكوك: للأسف...مظاهر خادعة
ليقاطعهم صراخ جوني و بكائه
جوني: اماااااا....اين انتم...
نيما: ششش انا ٧نا
جوني: مارثاااا لما ذهبتييي........اباااااا
سيون: احل انه هو....هههه...تعال
ركض جوني و لمس وجنتي جونغكوك لكن جونغكوك يعامله ببرود حضنه لكنه لم يبادله استغرب سيون و نيما
نيما: حسنا....اولااد هيا يجب على ابوكم ان يرتاح الى غرفكم
سيون: هيا لنذهب.... وداعا اباااا
مارثا و جوني: ودااعاااا
صعدا ثم نظرت نيما لجونغكوك الذي ينظر لها بحدة نزلت دموعها و صعدت غرفتها تجري و قفت امام النافذة المطلة على المسبح تبكي
نيما: هو ليس جونغكوك...لا...ابداااا
ليدخل توجه نحوها ووقف خلفها ثم حضن خصرها المنحوت
جونغكوك: اشتقت لهاذا الجسد.....
دفعها على السرير
نيما: ابتعد....لم تشتق لي هااا...تعذبت لأجلك لكنك تعود و تتجاهلني
تجاهلها بدأ عمله على جسدها و بعد 10 جولات تسطح و هي كانت تبكي و لم تبادله حتى لا تشعر انه نفسه ابدا
نيما: لما تعاملني هكذا
جونغكوك: عههه.....تسألين...ظننتك دواء جرخي القديم..لكنك...تحملين من رجل بعد وفااتييي....هااااا
نيما: ماذاا...ماذا تقوول جونغكووك
جونغكوك: تمثلين البرائة ...حقيرة
حمل نفسه و خرج وهي ظلت تبكي ماذا يقول هي مشوشة جدا استحمت و ذهبت عند سيون حضنته و نامت مع ابنها .......
    





my little wifeWhere stories live. Discover now