طالب المدرسة الثانوية إيون جيول يتمتع بموهبة العزف على الجيتر في أحد الأيام يسافر بالزمن إلى سنة 1995 لينظم إلى فرقة مع والده الشاب ويشكلان فرقة تسمى واتر شوجر ولكن المغزى من رحلته هذه منع وقوع حادث والده الذي سوف يتسبب له بفقدان سمعه
لغة الحـب.!
اسمي جيول لطالم كان حلمي أن أسعد عائلتي وجعلها فخورة بي فسبب سعادتي هو رؤيتهم يبتسمون... لكان لطالما تمنيت أيضا لو كان أحدهم يتكلم
كان والدي اصمون فقد كنت أنا الوحيد بينهم الذي أستطيع السماع
لقد كان لي شقيق اكبر مني بسنة لقد كان اصم ايضا لكنني لم اشعر يوم أنني اختلف عنه فقد كان يعامل الجميع بنفس الطريقة ولكان هذا في عائلتي فقط أما في المجتمع فقد كانو يتجهلونهم ويعاملونهم بطريقة مختلفة عن باقي الأشخاص.....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد كانت لدي موهبة أكتشفتها عندما كان عمري 11 سنة وذالك عند
15فبراير 2012
وصلنا إلى منزلنا الجديد بحكم ظروفنا المادية حينها لتتقدم صاحبة البيت
-لا أريد أن تسببو بأية مشاكل فلو حدثت اي مشكلة سوف يتم طردكم من البيت!
لتتعجب المرأة كونهم لم يقمو بأية ردت فعل لتلمح ذالك الطفل الذي كان يشيرو لعائلته بيديه ليعلمهم ماقلت لهم تلك السيدة
-ماخطبهم؟ هل هم.لايسمعون؟
ليجبه ذالك الطفل الصغير: نعموالديأصمان. لقدوافقوالديعنطلبك
لتبتسم المرأة ساخرة من هذا الوضع وتقول بصوت غير مسموع
-كم هذا مثير لشفقة مسكين ذالك الطفل كيف سيعيش بينهم..
مرت الأيام ولقد كانت حقا ايام جميلة فقد كان دائما سعداء مع بعضنا. لقد كانت أذهب إلى مدرسة. صحيح أنني كنت اتعرض إلى التنمر كثيرا من قبل زملائي في الصف لكنني لم أكن أهتم بذالك.
لم يكن لدي أصدقاء كنت واحيدا في المدرسة
لكن رؤية والدي وشقيقي ينسيني وحدتي والتميز الذي تعرضت له من قبل الأخرين
