20

46.4K 822 799
                                    

{ _*1734*_ }

Part 20

AUTHOR'S P.O.V

"ج-جونغكوك أ لا تخشى ان يرانا أحدهم؟"
سألت بإلتباس تحدق بأركان المكان المظلم، هو إبتسم ثم سحبها لجسده و حملها..

"لن تَجِدي أحدا هنا إلا إذا كانو عاشقَين مثلنا، و حتى إن كانو فلن يهتمو سوى لأعين بعضهم كما يفعل كِلينا.."

إبتسمت له بينما هو حملها بين يديه بكل سهولة، و عاد ليجلس مكانه داخل السيارة و أجلسها على فخذيه يتضارب ظهرها بالمِقوَد..

حدقت بأعينه بخجلها المعتاد بينما هو لم يعد قادرا على تحمل شكل شفتيها، سلل كفه وراء رقبتها يسحب وجهها نحو وجهه أقرب ثم أطبق نسيج شفاههما ضد بعض..

لم تتردد لورين لمبادلته القبل بكل حب و شهوة..

حاوطت رقبته تلعب بخصلات شعره بكل رقة، كلاهما مقفلا الأعين مستمتعان بتراقص شفاههما ضد بعض.

رغبة لورين الشديدة في إحتواء جسده لها جعلها تنزل أيديها لأسفل قميص جونغكوك و تبدأ بإنتزاعه..

تفارقت شفاههما لثانيتين إثر إنتشالها لقميصه ثم عادا لإكمال قبلتهما التي تحولت من دافئة و هادئة إلى أخرى سريعة و عنيفة و شهوانِيةٍ.

أناملها تتراقص فوق عضلات بطنه و صدره بينما يديه تنتعز قميصها لتصبح عارية الجزء العلوي..

أنزل يده يعتصر مؤخرتها فوق سروالها الخفيف، و هو مستمتع بحركات يدها فوق صدره العاري.

عقدت حاجبيها بألم و أصدرت أنينا خفيضا حينما قضم شفتها السفلى بقوة إلا أن هذا لم يمنعه من إكمال تقبيله العنيف لها.

أدخل لسانه يداعب به خاصتها جاعلا من لعابهما يمتزج أكثر، يده صعدت لفتح قفل حمالة صدرها و خدودها تصبغت باللون الأحمر لشدة الحرارة التي بدأت تشعر بها إثر لمساته..

إنتشل حمالة صدرها و إبتعد عن شفاهها يحدق بأعينها بكل حب و كل ما يستمع هو صوت لهاثهما..

يده تداعب نهدها بكل لطف بينما هي تخجل التحديق بوجهه حتى..

جعلها تندفع للخلف أكثر و إتكئت على المِقوَد.
رمشت بحرج حينما لمحت نظراته الجريئة نحو ثدييها ثم أقفلت أعينها بشدة عندما إنحنى نحوهما و مرر لسانه الساخن و المبتل فوق حلمة صدرها بكل بطء..

فمه يمتص حلمتها بكل شهوة و الأخرى يعتصرها داخل قبضته منتشيا بملمسها الناعم، أخرجت تأوها خفيضا تشد على خصلات شعره حينما قضمها بقوة دون وعي منه..

إزدرد ريقه لسماعه أنينها المتكرر إثر تقبيله العنيف قليلا لها..
هو يحاول قدر الإمكان أن لا يفقد سيطرته لأجلها، لا يريدها أن تفقد متعتها بالألم الذي بالفعل سيشعره هو بالمتعة.

1734حيث تعيش القصص. اكتشف الآن