مرت ثلاثة أشهر على زواج إيليسا وجنكوك وأيضا مر كل ذالك مع تدريب جنكوك لإيليسا لقد تغيرت كثيرا ولقد شهد الجميع ذالك تحولت بطلتنا من فتاة رقيقة وحنونة تبكي بسرعة إلى فتاة قوية باردة لم تعد تهتم لأحد سوى نفسها ولاكن رغم ذالك كان هناك أشخاص في حياتها تتعامل معهم بذالك الجانب الطيب
صباح جديد يوم جديد تستيقظ بطلتنا بسبب المنبه وأشعت الشمس التي تتسرب من النافذة تفتح عينيها ببطئ ترفع جزئها العلوي تشرب الماء وتذهب ناحية الحمام تستحم في حوض الإستحمام المليئ بالورد لم يستغرق إستحمامها إلى 15 دقيقة فور خروجها تنبعت رائحة الورد في الغرفة تفتح خزنتها وتدندن أغنيتها المفضلة تخرج ملابسها وترتديها وقامت بتسريح شعرها لقد كانت جميلة جدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكانت أخر لمسة تفعلها قبل خرجوها من الغرفة هي حمل سلاحها المفضل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تنزل للأسفل ترى زوجها ينتظرها لتناول الأفطار جلست بالكرسي المقابل له ولم تتحدث بكلمة جنكوك:ما الأمر هل أنت بخير إيليسا:أجل أنا بخير وأنت جنكوك:أنا بخير أرى أنك تجهزتي للذهاب للجامعة إيليسا:أجل سأشرب قهوتي وسأخرج جنكوك:سأوصلك معي إيليسا:لا داعي سأذهب وحدي أومأ لها وإستقام من على الطاولة جنكوك:سأذهب الأن إن أردت شيء إتصلي بي إيليسا:حسنا
بعد دقائق
تخرج من المنزل تركب درجتها النارية(عندما كان تتدرب على الفنون القتالية والسلاح تدربت أيضا على السياقة)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
درجاتها النارية👆👆👆
في الجامعة يسمع صوت الدراجة النارية الصاخبة ولم تكن إلى لإيليسا تركنها في المكان المخصص وتسير بفخامة وقوة وثقة تدخل للقاعة تجلس في أحد الكراسي وبعدها ذخل الأستاذ وبدأ في المحاضرة
مر اليوم الدراسي تخرج بثقة والجميع ينظر إليها الفتيات يغارون من جمالها والشباب يتمنون الحديث معها كانت ستركب في دراجتها النارية ولاكن تلك اليد التي منعتها وأدخلتها السيارة أو بالأصح خطفت
عند جنكوك يرى أن أحد ما يتصل عليه ينظر إلى هاتفه ورأى إسم معشوقته حمل الهاتف بفرح يريد سماع صوت معشوقته ولاكن تلك الجملة التي سمعها جعلت عينيه تحمران بغضب وعروقه تبرز ......:إن معشوقتك معنا إن أردتها تعال إلى هذا العنوان************ وتذكر لتأتي وحدك يخرج من الشركة يركب سيارته يسير بسرعة كبيرة يترك الغبار خلفه لم يمر الوقت حتى وصل للمكان يحمل سلاحه ويخرج من السيارة بحذر يسير ببطئ يدخل لأحد الغرف ولاكن شعر بتلك الضربة التي أفقدته الوعي
