parta 8ظننت أنني أعرف أبي

101 6 0
                                    

مرحبا يا قمرات كيفكم أتمنى تكونو بخير






















يلا نبدأ









تذكير **
الأب ماذا تريد
جنكوك :أريد.....
______________________________________
جنكوك:أريد أبنتك
الأب:ماذا هل أنت مجنون هل تظن سأعطيك إبنتي
جنكوك:إذن أريد البضاعة
الأب:يا لك من حقير
جيمين:وأنا أقول لماذا إبنتك لا تتحدث بإحترام فهي تشبهك
الأب:أنت كيف تتجرأ
جنكوك:جيمين حسنا يكفي وأنت (يقصد الأب) ماذا قررت
الأب :دعنا نلتقي غذا وسأعطيك قراري
جنكوك:حسنا سأنتظرك غذا في المقر على الساعة 6 مساءا
الأب :حسنا


عند إيليسا
إيليسا:يا الهول من هذا وماذا يريد وكيف أبي يحترمه وماذا يقصد بعائلتك أيضا لا تعرف اللعنة عليه لقد عكر مزاجي
الأم:أهدئي أبنتي سنعرف ماذا يحدث
كامليا:أجل إيليسا أهدئي وكفي عن الذهاب ورجوع لقد بدأت أشعر بالدوار في مكانك
شوقا:(أمسك بيد أخته):أهدئي أختي سيكون كل شيء بخير
إيليسا:أتمنى هاذا
قاطع حديثهم دخول والدهم أسرعت كل العائلة إليه وبدأ يتلقى أسئلة كثيرة مثل
من هذا ؟ ماذا يريد ؟ أين تعرفه؟ ماذا يقصد بعائلتك لا تعرف شيئا؟
صرخ الأب ليسكتهم:حسنا يكفي هيا سأشرح لكم
جلسوا على الطاولة كلهم وبدأ الأب يسرد ماذا يحدث

*حسنا في بداية دخول الأولاد إلى الاعدادية وكامليا إلى الثانوية لاحظت أن المال لا يكفي بحكم أن شغلي لا أقبض شهرية جيدة حتى ظهر لي في أحد الأيام صديق قديم لي بدأ بالتحدث معي وأخبرته عن أحوالي وأنني لا أستطيع تأمين الحياة السعيدة لكم لهذا عرض علي أن أشتغل معه في المافيا وأنا قد وافقت بحكم أن ليس لدي المال الكافي بدأت أشتغل معه وبعد مدة طويلة قد توفي هو بحكم أنه كان الرئيس وليس لديه أولاد قام بكتابة وصية أنني أصبح الرئيس من بعده بحكم أنني أعرف العمل جيدا وكل الأسرار لهذا وافقت ولكي أحميكم لم أخبركم *


إيليسا:ياللهول هل هل حقا أنت أبي
شوقا:أنا حقا لا أصدق ماذا يحدث هنا
الأب:لم يكن لدي حل أخر سوا هذا
الأم:ماذا هذا ليس عذر كان يمكنك أخباري كنت سأشتغل وأساعدك ولاكن أن تكون تشتغل بالمافيا
كامليا:وهو أيضا الرئيس
إيليسا:حسنا لنترك هذا الموضوع جانبا ولاكن موضوع ذالك الشاب وعن أي بضاعة يتحدث وماذا حدث بعدا ما تركناكم وحدكم
الأب:حسنا ساخبرك جنكوك لقد اخدت منه بضاعة يعني سرقتها
الأم :ماااذا
كامليا:أمي دعيه يكمل
الأب:هوا طلب مني أن أرد له بضاعته أو أعطيه أحد من البنات
الأم:ماااااااذاااا أنت صحيح سترد له بضاعته
إيليسا:أبي أنت صحيح لن تعطيه واحدة منا
شوقا:أكيد لن يبيع أحد بناته
ولم يتلقون الجواب فقط الصمت
الأب:أنا لازلت أفكر
كامليا:ماذا تقول؟(بغضب وصراخ)
إيليسا:هل أنت حقا تسمي نفسك أب الأب الحقيقي لا يفكر أبدا في مثل هذا الأمر فهو سيظحي بالعالم من أجل أبنائه
تركت إيليسا الجميع وخرجت من المنزل حاول اللحاق بها أخوتها ولاكن أوقفهم أبيهم بقول دعوها تهدأ أما هيا فخرجت راكضتا وهي لا تصدق ماذا سمعت تركض نحو المكان الذي دائما تلجئ إليه عندما تشعر بالضعف ولاكن لا تريد أن تريه لأحد
*قبر صديقتها*
تجلس بجانب القبر تبكي وتتحدث معها كأنها موجودة تسرد لها ماذا حدث وأن ذالك المغرور أفسد فرحتها وأبيها الذي ظنت أنها تعرفه جيدا عرفت أنها لا تعرف أي شيء عنه
بكت كتيرا حتى عينيها لم تعد تذرف الدموع تركت حزنها جانب قبر صديقتها وهمت بالمغادرة بعد أن أصبحت الساعة منتصف الليل تمشي في الشوارع الخالية أما هي فغير منتبهت لكل ما يدور حولها تمشي كجسد بلا روح ولاكن مع الأسف إلتقت مع أحد الشباب وكان ثملين جدا .....

شوقا:أين يمكن أن أجدها لقد بحث في الشوارع أين يمكن أن تكون
كامليا:لا أعلم أجل تذكرت هي نبحث في المقبرة
(بعدما تأخرت إيليسا خرجو للبحث عنها)
شوقا:أه أجل هيا بنا



شاب الأول:أنظروا يا أصدقاء لتلك الفتاة هناك أنها تمشي لوحدها
الشاب 2: أجل إنها جميلة سنتمتع معها

إيليسا تستمر في المشي حتى شعرت بيد توضع على خصرها وكانت كافية تلك اللمسة أن تفيقها من شرودها
إيليسا:إبتعد عني كيف تجرأ على لمسي
الشاب1 : كيف لفتاة جميلة مثلك أن أضيعها من بيد يدي
قامت إيليسا بدفعه بعيدا وأرادت الهرب ولاكن أمسها الشاب الثاني وقبل أن يتحدث تلقى ضربت قوية كانت كافية لإسقاطه أرظا
شوقا:كيف تتجرأ على لمسي أخي
كامليا:إيليسا عزيزتي هل أنتي بخير
شوقا :سنعود لا تقلقي ولاكن أولا لأعلم هؤلاء الأوغاد درسا
وأستدار لي يعلم الأدب الذي تجرأ ولمس أخته ولاكن أوقفه صراخ أخته
كامليا:شوقا شوقا إيليسا أغمي عليها
هرع لها بسرعة وقام بحملها وأسرع للعودة للمنزل

في المنزل

الأم:لماذا تأخر الأولاد
الأب:سيكونون بخير لا تقلقلي

صوت الهاتف

الأم :أنها كامليا
الأب:أجيبيها بسرعة

الأم :مرحبا أبنتي أين أنتم
كامليا:أمي لقد وجدنا إيليسا ولكن أغمي عليها
ونحن سنعود الأن ولاكن أرجوك أخبري زوجك بنا أنه من المافيا أن يحظر طبيبا للمنزل لرأيت إيليسا أن كانت بخير
الأم :حسنا أبنتي
أبنتك أغمي عليها تصرف وأحظر طبيبا للمنزل لرأيت حالتها
الأب :حسنا






بعد نصف الساعة وصل الأولاد أخيرا للمنزل ووضع شوق إيليسا في غرفتها وايضا وصل الطبيب للمنزل ودخل الغرفه إيليسا وقام بتعيين حالتها بعد مرور ربع ساعه خرج الطبيب من غرفه ايليسا
الأب:كيف حالها
الطبيب: إنها بخير سيدي لا تقلق فقط نحتاج لراحة
الأب:حسنا هيا لأوصلك لباب
الطبيب:لا داعي سيدي
أومأ الأب للطبيب
الأب:حسنا أين كانت أختكم وماذا أخرها
شوقا :سأذهب للنوم
كامليا:وأنا أيضا
الأب:ما هذه الوقاحة وكيف لايردون علي
الأم :لا تلمهم هم أيضا منزعجين
الأب:أخخخخخ حسنا هيا نذهب لنوم نحن أيضا
الأم:سأنام بجانب إيليسا اليوم
الأب : حسنا





















أنتهى بارت اليوم أتمنى يكون عجبك
تتوقعون ماذا سيكون رد أب إيليسا وهل سيعطي احد ابنتيه لجونغكوك ام سيرد له البضاعه الخاصه به كل هذه الاحداث سنتعرف عليها في الفصل القادم لا تنسوا الدعم بنجمة احبكم🥰🫰🥰🫰♥️♥️🥰🫰🥰♥️

الإنتقام السري🤫حيث تعيش القصص. اكتشف الآن