دخل الي مكتبه وكان ينجز اعماله الي ان دخل طرق ماكس الباب ودخل
ماكس: سيدي لقد احضرت الملف
كوك ببرود: جيد. اخذ منه الملف كوك: تستطيع الخروج
ذهب ماكس وفتح كوك ملفها وكان
هانا وليد ****
تبلغ من العمر18 عاما تدرس في جامعه سيؤل الوطنيه قسد هندسه معماري وتصميم داخلي لديها صديقين لليانا وهوسوك
تسكن***
رقم الهاتف""
وكان هناك ايضا معلومات عن صديقيها فقط
كوك: اللعنه ماذا سوف نفعل بها الان
ذهب كوك الي غرفتها كانت فارغه نظر بستغراب حوله وظن انها هربت الا ان شعر بصوت تنفس منخفض وعلم من اي اتي
كوك بسخريه وستغراب: اليس عيب علي فتاه جاميعيه ان تختبئ اسفل السرير لكن لم ترد تنهد كوك: ان لم تخرجي الان فسوف افعل مالايعجبك ابدا تحمحمت هانا وخرجت من اسفل السرير
هانا: لم اكن افعل شيئ ف فقط اوقعت شيئ اسفل السرير نعم
كوك: هممم ارا ذلك
هانا: الن تدعني اذهب من هنا
كوك: هه تخرجي من هنا؟ هه انسي الخارج ابدا
هانا بصراخ: كيف يعني ابدا هااا
كوك بغضب وحده: لاتصرخي
هانا: ماذا سوف تفعل هااااا
غضب جنغكوك بشده وخرج واقفل الباب بعنف
اصبحت تبكي من مما وصلت له
.
.
.
.
.
الخادمه: سيدي العشاء جاهز
كان تايهيونغ ويونغي معه
جنغكوك: حسنا اتي
تايهيونغ: ياصاح الن تدعي الفتاه لي تاكل
يونغي: نعم تاي معه حق انت اخطاءت في الفتاه لم تكن من تريد وايضا صرخت بها
جنغكوك بسخريه: منذ متي وانتم هاكذه
تاي: هيا يارجل
جنغكوك: ماريدا اصعدي واخبريها اني ادعوها للعشاء ويجب ان تاتي
ماريدا: حسنا سيدي
.
.
.
.
.
عند هانا
كانت هانا تجلس في الغرفه وتبكي
طرقت ماريدا الباب وقالت: انستي السيد جيون يدعوك للعشاء
هانا: انا لااريد
ماريدا: ارجوكي سيدتي سيدي سوف يغضب كثيرا
هانا: اخبرتك لااريد لست جائعه
تنهدت ماريدا ونزلت للاسفل
.
.
جنغكوك: همم اين هي
ماريدا بتوتر: ها من هي سيدي
جنغكوك: اين هي ماريدا
ماريدا بتوتر: هه هي اخبرتني.. انها.. سوف سوف تفعل وتقول
تنهدت ماريدا وقالت: لن تنزل سيدي لقد رفضت
جنغكوك بغضب وصراخ: ماذااااااا وقف جنغكوك بعنف ادي الي وقوع الكرسي وقف تاي ويونغي معه
تاي يحاول تهدئة ألوضع: جنغكوك اهديئ هي لها الحق في الغضب انت خطفتها وهي خائفه وفوق هذا انت لم تشرح لها شيئ
يونغي: هو معه حق جنغكوك اهدئ يارجل انها فتاه فوق كل شيئ جنغكوك اهدي يارجل
جنغكوك بغضب وسخريه: ونتم ماذا تردوني ان افعل هااا
يونغي: ان تصعد وتطلب هذا بنفسك بكل هدؤء وتطلب منها ان تنزل لي تاكل معك
جنغكوك بستنكار: ماذا حقا؟
تاي: نعم عليك تفعل هذا
صعد بغضب تاي ركض هو ويونغي خلفه
وقف جنغكوك امام باب غرفتها وطرق بعنف شديد
وهو امام باب الغرفه جنغكوك بغضب: الم اخبرك ان تنزل لي العشاء
هانا من الداخل: لا اريد لست جائعه
نظر جنغكوك بغضب وحده لي تاي ويونغي
يونغي بتوتر: جنغكوك تكلم بهدوء هممم خذ نفس وتكلم برقه انها فتاه هممم
جنغكوك وهو يتمالك نفسه ويتحدث بهدوء: احممم لقد دعيتك للعشاء
: لاريد
نظر جنغكوك لي يونغي بغضب
يونغي: اخبرها ان سوف تكون سعيد ان نزلت تناولت معك العشاء
جنغكوك وهو سوف يفقد صبره قال بهدوء:: احمم سوف اكون سعيد ون نزلتي تناولتي معي العشاء
أنت تقرأ
mafia and Muslimah
Romancejk: لَمً آخِنِ آلَعٌهّدٍ يَوٌمًآ فُآنِآ هّنِآ آنِتٌظُرکْ. jk: مًآ هّوٌ آلَحًبً؟ آلَحًبً... آلَحًبً کْلَمًهّ قُلَيَلَهّ لَمًآ آکْنِهّ لَهّا آلَحًبً.. کْلَيَمًآتٌ.شُوٌقُ، آشُتٌيَآقُ، آهّتٌمًآمً، صّدٍقُ، آحًتٌرآمً.. وٌمًآذِآ عٌن...
