الفصل السابع

401 14 0
                                    

مكاني المفضل هو معك"
♡♡♡♡♡♡___♡♡♡♡♡♡
...
اهلا بيكم وحشتوني
.......

تذكير
الي ان وصلوللسياره وقال
"سنعود للشاريكه  معا عليكي تنتظريني الي ان انهي اعمالي ثم نعود للمنزل"
وقفت هانا اما السياره"انظر لي جنغكوك هل جيون جنغكوك سوف يذهب للشريكه بهذا المنظر لالا هذا ليس جيد ابدا"
وقفت وعدلت بدلته وقفلت ازرار قميصه وعدلت ربطه عنقه
وشعره وقالت ببتسامه: نعم هذا هو جيون جنغكوك

ابتسم لها ابتسامه خفيفه فتح لها باب السياره ركبت وذهب للركوب هو الاخر  وانطلق الي الشاريكه
هانا: اذا لما اتيت جنغكوك هاكذا ماذا حدث  اعلم انك اتصلت بي اكثر من  عشرون مره وكنت في محاضره لكن ان تاتي بهذه الطريقه ف هناك شيئ.

كان جنغكوك يقود بيد واليد الاخر يمسك معصمها
(يمسك معصمها من فوق قماش فستانها اي لم يلمس يدها)

هانا: جنغكوك اخبرني هل هناك شيئ لا عرفه

جنغكوك وهو ينظر للطريق "هانا  انكي بخطر وعليكي ان تجلسي في البيت ثانيتاً لكن انا لن افعل هذا لكي لا تحزني لذا سوف تذهبي للجامعه لكن سوف يكونو يومين في الاسبوع وتكوني محاوطه بالحراس حسنا وان كنتي تتحدثين عن محضراتك سوف اجعل احد من اصدقائك يجلب لكي المحاضرات
استطيع ان اجعل الامر اسهل وجعلك تنجحي دون مجهود ان اردتي انا حقا لم اخف يوما من عدو هانا هو بالنسبه لي حشره لعين لكنه يهددني بك وانا لن اخاطر بك ابدا اتمني ان تفهميني انا متوتر جدا وخائف عليكي

هانا بهدوء وابتسمه: تعال معي  اريد ان تراي شيئ ما ونذهب بعدها للشريكه
جنغكوك بستغراب: ماهي
هانا قود الي نهايه هذا الطريق ثما اذهب يمين بسرعه

فعل جنغكوك ماتريد بستغراب وقف جنغكوك في مكان شبه هادي لكن كان هناك مسجد كبير نزلت هانا

" هيا جنغكوك اتبعني "

ذهبت هانا الي المسجد ودخلت الي ان يصف سيارته
وقف امام المسجد وكان سيجدل لكن هنالك شيئ اوقفه نظر بجانبه رائي طفل يخلع حذائه ويمسكه بيده نظر للطفل وفعل مثله لكن لم يكن يعلم ماذا يفعل كان تائه
نظر الطفل له وعلم انه لاول مره يدخل هنا
واعطاه يده ونظر له نظر جنغكوك للطفل وليده
وامسك بها ودخلو وقف الطفل ونظر لي جنغكوك وقال
"خذ راحتك هنا ياسيد لاحد يسرق هنا هنا بيت الامان والايمان
مع السلامه لقد نادت امي
وذهب
جنغكوك بشرود: بيت الامان والايمان
دخل واوضع الحذائ في المكان المخصص بعدما  راي شخص يفعل هذا ودخل كان المكان كبير واوسع وكان حقا اشعره بالامان
نظر حوله يبحث عن هانا وعثر عليها تتكلم مع احد نظر بستغراب
كانت تجلس وتتكلم مع رجل كبير امامه كتاب مفتوح وفوق راسه طاقيه بيضاء
كانت تتكلم معه وتبتسم وعندما رائته شاورت عليه فانظر الشخص له ونظر لي هانا و أوما براسه وقفت هانا وقالت ببتسامه

mafia and Muslimah حيث تعيش القصص. اكتشف الآن