BAD.. MISTRESS

PART[2]

«ابلغوني في الاخطاء الاملائيه»

صمت مكاني بعدما نطق
مافي جعبته لم افعل اي شي فقط
كنت صامته انظر له بصدمه لكن
صدمتي الاكبر هي عندما مرر يداه على خصري
يتحسسه ببطئ شديد ناظرته بصدمه
انه يتحرش بي!

ياله من جسد مثير

قالها بصوته الخشن لكنه تركني وتقدم الى
الامام مهسهساً

ان ناديتني مجددا سيدي
سأعاقبكِ عقاب لن يروق لكلينا

حسنا لاانكر انني شعرت بالخوف
لكنني قاطعته..

اذا كم هو عمرك حتى لااناديك
سيدي؟

توقف.. مستديرا ناحيتي

ثلاثه وثلاثون ياآنسه جيزيل

وبعدها غادر تاركني معلقه مع
افكاري وعقلي المتشتت..

ماذا قال للتو ثلاث وثلاثون؟؟
انه انه اكبر مني ب سبعه عشر عاماً!!!
لكن لما شكله يوحي بأنه اصغر
ونطقه لااسمي يجعلني مُخدرة تماما
نسيت انني مازلت واقفه لااتذكر ابي

مشيت بسرعه وخطيت غرفتهم ومازالى يتحدثون
عن العمل.. استرقت النظر لجونكوك
انظر له من حين الى اخر لكنني اراه ينظر لي ايضاً
قررت مصارحه ابي

ابي انا قد تعبت قليلا سأذهب لغرفتي
حسناً!

اردفت بقلق لكنني لم اظهره

اذهبي حُلوتي

ابتسمت له وغادرت لكنني لمحت هذا
ال جونكوك ينظر لي من الخلف تعمدت المشي
بطريقه مثيرة اكثر وابتسمت بجانبيه
تشه ياله من احمق

خرجت من غرفه الضيوف وصعدت الى
غرفتي في الاعلى... غيرت ملابسي
لكنني تركت الروج لانني احببته

قررت ان اعبث بهاتفي قليلا من الوقت
تصفحت في التيكتوك وجدت متابعيني يطلبون
مني ان انشر لهم فيديو جديد
حسنا لدي فكره

ذهبت الى الحمام واخذت صبغ الشعر المؤقت
لونه الاسود لانه سيغير شكلي تدريجيا
ولايستطيع احدا التعرف عليّ
.
.
.

صبغت شعري وانتهيت وإرتديت
حماله صدر طويله نسبياً والبيجامة فقط
وشددت خصري استعداداً فتحت الهاتف وذهبت الى
التيكتوك وذهبت الى الكاميرا فتحتها واخترت
فلتر بسيط لايغير شي فقط القليل من الاضاءة
جهزته على ثلاث ثواني استعداداً
بدأ الفيديو كنت ارقص رقص شرقي
هز الخصر......