استيقظت الصباح التالي
شعرت بشي رطب على خدي
مازلت مغمضة عيني ولكن هذا الشي ماهو
اتاني فضول ان اعرف فكرت انها من الممكن ان تكون
حشرة
فتحت عيناي ببطء بدأت المح
وجه جونكوك كان يقبل خدي بهدو ولطف
تمتمت بأزعاج على فعلته
ألن تستيقظي؟
تمتمت بأزعاج
اممم لاعندما تنتهي من تحظير الفطور
ايقظني.
لم اسمع له صوت لذالك
نمت مرة اخرى... حسست به
يمسك ذقني وقبلني قبلة على شفتي
فتحت عيناي على فعلته
وجدته مغمض عينبه ويقبلني هذه المرة
لن ابادله اغمظت عيني مرة ثانية اتظاهر
النوم شعرت به انه فصل قبلته تلك
فتحت شفتاي لاقول شيئاً لكنه هجم على
شفتي واقتحم لسانه فجوتي
انصدمت على ما فعله سحقاً له
انه ماكر.
يالهي سيقتلني هذا الرجل يوماً ما
كان يقبلني قبلة بعد اخرى العلوية ثم السفلية
ويعيد الكرة ولم يكن لدي خيار سوى مبادلته
عندما شعرت ان انفاسي قد سلبت
دفعته من صدره لعله يفصلها
عندما اشتد بي الضيق فصلها اخيراً
ماذا يمكن ان اعتبر فعلتك هذه؟
نظر لي بنظرة ماكرة
يمكنك القول انها قبلة صباحية
تقصد قبلتان وليست قبلة.. هيا
اذهب جهز الفطور وعندما تنتهي من تحظيره
فقط ايقظني حسناً!!
نظر لي نظرات فارغة لم اعد بعد
معتادة عليه يكون بنفس غرفتي ونفس
سريري ونتشارك القبل او بالاصح هو من يفعل
كنت ارده ان اسلمه للشرطه على انه
يتحرش بي لكنني تراجعت احتراما على ما فعله
من اجلي مافعله لم يكن قليلا والدتي لم
تهتم لي عندما امرض بهذا الشكل
اعطيه حريته لكن من دون ان يتمادى
فأنا ايضا امتلك مشاعر ولست شخص
بلا مشاعر او احاسيس بهذه الفترة
كان لايقترب مني كثيراً فقط يعطيني
البعض من القبلات وانا لاامانع لدي اصبحت
روتين عادي
حسناً صغيرتي.
خرج من الغرفه وتركني وحدي
نمت مرة اخرى وبعد فترة اتى ايقظني
فتحت عيناي وتوجهت الى الحمام
غسلت وجهي وفعلت روتين العناية
الصباحيه.. رفهت شعري على شاكلة
ذيل حصان
أنت تقرأ
BAD.. MISTRESS
Novela Juvenilانا رجل لايمكنكِ نسيانه بسهوله.. وقعت في شباك رجل يكبرني سبعه عشر عاما المسني جون.. فأنني وقعت في خطيئتك...
