شغف خاطأ | jikook

♰〣PART 08

༒

رؤية جونغكوك يبكي على كتفي كان شيئا لم أتوقع رؤيته. منذ أن التقيت به كنت أشعر بالفضول تجاه هالته ومظهره؛ الآن أصبحنا معا وزاد اهتمامي

في ذلك اليوم عندما أوصلني إلى المنزل، اعتقدت أنني لا أعرف شيئا عنه حقا وأردت أن أفعل ذلك

العمل هو سبب مجيئي إلى هنا، لذلك لم يكن من السهل قضاء الوقت معا. كان عله أن يعمل ولديه حياة يجب أن أحترمها

ليلة السبت استحممت وذهبت إلى السرير لأكتب على هاتفي الخلوي. هل سيكون جونغكوك في الكنيسة في هذا الوقت، كيف سيكون شعوره بعد ممارسة الجنس
معي؟

حبست أنفاسي اتصلت برقمه واتصلت به

" ... هل أنا ازعجك؟ "

ـ" لم أكن أفعل شيئا حقا، كيف حالك؟ "

" متعب، لقد وصلت للتو، وأنت؟ "

ـ" لقد انتهيت من البدلة منذ ساعتين، وأنا مستلقي "

لا يسعني إلا أن أتخيله على سريره، بدون قميص... مع هذا الجسد الجيد الذي يتمتع به اللعنة، أردت المزيد منه

" هل سارت الأمور بشكل جيد؟ "

ـ" ..سيبدو أفضل عليك "

" هل أستطيع ان أسألك سؤال؟ "

ـ" نعم! ، تفضل "

" ما هو شعورك بعد أن كنت معي؟ "

ـ" قتال! "

تبا، لم أتوقع مثل هذا الرد القاسي. لقد ابتلعت بصعوبة

ـ" لقد زنيت وهذا ليس صحيحا، والآن أجد نفسي أكثر حيرة من ذي قبل وأقصر مع الله في وصاياه... لكني أحببت ذلك ، لقد عدت إلى الحياة اللعينة. لقد أحببت حقا أن أكون معك ونعم، أشعر بالسوء ولكنك... رائع "

لقد جعلتني كلماته حمراء الخدود وأردت أن أركض إلى شقته وأدخل إلى سريره المجاور له

" وأنا أيضا أحببت حقا أن أكون معك "

قلت بصدق

" هل يمكنني رؤيتك غذا؟ "

ـ" يمكنك أن تأتي وتقضي اليوم هنا إذا أردت "

اقترح

" ألا تذهب إلى الكنيسة؟ "

ـ"لا، ليس غدا "

بدا ذلك غريبا بالنسبة لي لأنه كان يذهب كل يوم أحد، لكنني فضلت ألا أسأل