♰〣PART 24

1.3K 89 27
                                    

أيقظني صوت هاتفي الخلوي وعيني لا تزال مغلقة، أجبت على المكالمة

" مرحبا؟ "

ـ" ظننت أنك ستنتظرني. "

تعرفت على صوته على الفور، ما هو العذر الذي سأقدمه له؟

" كان علي أن أتي للبحث عن شيء ما في المنزل "

ـ" هل وصلت ام بعد؟ "

" منذ دقائق قليلة، أردت أن أدعوك لفعل شيء ما وكنت أقوم بتنظيم كل شيء، أسف لأخذ ... وقتا طويلا "

لا يسعني إلا أن أبتسم وأشعر بتسارع دقات قلبي
ـ" سأقلك بعد ساعة إذن "

لم أهتم إذا لم يتخلى دان عنه؛ لم أكن سأفعل ذلك أيضا لأنني أحببت جونغكوك وشعرت بأشياء تفوق الجاذبية، بالإضافة إلى .... أنا لست خاسرا

أخذت حماماً وتشرفت بانتظاره وصل ونزلت الأستقبلة بقبلة -" رائحتك طيبة جدا " تملق. ودفن وجهه في رقبتي ليترك هناك قبلات ، مصحوبة بمداعبات ألفه

ـ" رائحتك طيبة دائما "
شعرت بتلك العقدة في معدتي التي صرخت أنت واقع في الحب ..

ـ" جاهز لموعدنا ؟ "

" جاهز "

بعد أن ابتسم توجه بالسيارة إلى الموقع ترك دائما المداعبات على فخذي والقبلات على مفاصل يدى التي اختبات تحت يده وأخذت الفرامل اليدوية

المنظر بمجرد وصولنا كان رائعا نهر طويل حيث تتجول بعض القوارب مع الأزواج يزين المكان

" هل سنذهب بالقوارب؟ "
سألت بسعادة

لقد سمعت دالما عن مدى رومانسية هذا الأمر ولا أستطيع أن أتخيل القيام بذلك مع شخص آخر ...

نزلنا واقتربنا لطلب النقل أعطتنا رحلة القارب على نهر السين منظرا سحرنا تمالها، أخذ ‏جونغكوك المجاذيف وبدأ في جعلنا نتحرك فوق الماء بينما كنت أشاهده مسرورا

" avez l'air très séduisant "

أنت تبدو جذابًا للغاية

‏-"Et tu es extrêmement belle assise là, juste "

وانت تبدو جميل وأنت جالس هناك، فقط

.... احمر خجلا وصعدت لأقبله على شفتيه
" شكرا لأنك أحضرتني "

ـ" شكرا لحضورك يا صغيري "

شغف خاطأ | jikookحيث تعيش القصص. اكتشف الآن