0️⃣0️⃣
🦋
........
- من تكون تلك؟
نبس بهدوء يشير نحو الفتاة التي ترقص أعلى المنصة و تبتسم
_ تلك هيلي منسقة الموسيقى في هذا الملهى.. جيمين ماذا تحيك؟
فاه يونغ داي ينظر اليه بريبة اما الاخر فقد إكتفى بالإبتسام و عيونه معلقة على الفتاة الجميلة التي ترقص بإثارة على أغانيها
________
_ كيف لم تجدها ؟ هل إنشقت الأرض و إبتلعتها؟ أمنحك 48 ساعة فقط و تأتيني بها أو رأسك سيذهب هدية لأسرتك
تحدث بحنق يشير بمسدسه نحو رأس احد رجاله
_ لا أفهم لماذا هذه البنت بالذات جيمين.. أنظر الكثير من الفتيات يرغبن بك و يتمنين نظرة فقط منك و أنت تركض خلف منسقة أغاني..
_ أحبها يا يونغي أحبها.. اعرف تقول كيف أحببت فتاة رأيتها مرة واحدة لكن هذا ما حدث معي منذ رؤيتي لها لا أستطيع إخراجها من عقلي إنها تحتل كل ركن من أركان جسدي..
____
_ أترك يدي الآن..
توقفت عن الصراخ فور ما توقف الرجال بها في مكان ما و نزعوا الكيس من رأسها... فتحت عيونها ببطء تحاول النظر لوجه الجالس أمامها
بلعت ريقها و نظرت لأنحاء المكان بذهول
_ تشوي هيلي مرحبا بك في منزلك الجديد صغيرتي
نظرت بسرعه نحو الصوت فلمحت شاب في أواخر العشرينات يجلس على كرسي متحرك و ينظر إليها بهيام
_ من تكون؟.. سؤال غبي حقا... أيها اللعين القذر القصير كيف تجرؤ على خطفي
جيمين نظر بحدة لحارسه عندما رفع يده ليضربها بسبب ما تفوهت به
_ إياك و لمسها.. قبل أن تصل يدك إليها سأقطعها لك
- أيها الوغد.... سأفقد عقلي حقا كأنني في فيلم رعب قديم.. حسنا لا أريد معرفة أي شيء سأغادر
إلتفتت لتغادر القصر فمنعها الحراس بالوقوف أمامها.. تراجعت للخلف ترفع يدها لتمنعهم من لمسها فإصطدمت بكرسي جيمين و سقطت بين أحضانه
ضحك بسخرية على غبائها
- اتركني أذهب.. أخبرهم أن يدعوني و شأني
حاولت النهوض من حضنه لكنه منعها بمحاوطة جسدها و قربها منه ينظر لملامح وجهها بهيام
- هل ترين القدر يريد تقريبنا من بعضنا البعض؟ هل ستعارضين القدر أيتها المنسقة؟
تحركت في حضنه بقوة و ابتسمت بزيف
_ لأبصق على هذا القدر الذي يقربني من شخص لعين مثلك
أنت تقرأ
MALANG ❤️ LOVE MANIA || Park Jimin || الجنون :الحب و الهوس
Ação_ بأي لغة تفهم؟ أنا لا اطيق رؤيتك أبدا و لا أريد الزواج منك أيها القاتل اللعين _ إن لم تتزوجي بي في غضون 3 أيام سأتخلص من كل نسل تشوي هنا تركها و جر كرسيه المتحرك يغادر الغرفة بإبتسامة خبيثة ترتسم على شفتيه MALANG : LOVE & MANIAC PARK JIMIN & CHOI...
