مارك كَان يقولها بِكُل طمأنينه وحُب وقلق على هَيتشان
ثُم تَقرب مِنهُ وقال "صَغيري انا حقاً احُبك ايمكُنكَ ان تعطيني فرصه
لأجعلك تُصدقني ؟" قالها ويداه على كَتف هيتشانهَيتشان عندما مارك قال لهُ صغيري لقد دق قلبهُ بقوه
وشعر بشعور جميل الشخص الذي يحبهُ قال له هذهِ الكلمه
ثُم مارك اخذ هَيتشان الطفل الذي يبكي ويشهق بِحضنهُ اتسعت عيون هيتشان عندما احتضنهُ مارك بِكل قوه
وهيتشان ايضاً حضنه ووجه في صدر مارك اصبح لقد كان حضناً
دافئ ومليئ بالدفء والقلق على هيتشان والراحه التي احسسها هيتشان بحضن مارك الذي يحتضنهُ بقوه
كَانت هَذهِ اسعد لحضات هَيتشان مَن يَحبهُ يحتضنه ويبادله المشاعر
ثُم نهى مارك الحضن ليضع يداه على وجه هيتشان الذي يبكي
"هَيا هَيتشاني الجو مغيم وبارد سوف تمطر دعنا نذهب للمنزل "
اخذ مارك يد هيتشان وجعله يجلس في مقعد السياره بجانبه
وركب هيتشان ايضاً ليسوق إلى منزلهماكان الجو في السياره هادئ والصمت يحل المكان
وكانت تَمطر بغزاره والجو بارد ومارك فتح التدفئه
اخذ مارك يد هَيتشان وضل مُتمسك بِها إلى أن وصلو المنزلنزل كُل من هيتشان ومارك إلى المنزل
وذهبا إلى غُرفتهما ودخلا ليستحما وارتديا مَلابس مريحه
ونام هَيتشان على السرير واتى مارك كان قلقاً على هَيتشان
لِذا نَام بجانبه كان هيتشان يعلم ان مارك بجانبه وينضر إليهِ كان فرحاً وايضاً خجولاً ثُم قال " هـ..هيونق لما تَنضر لي هكذا "
" انضرُ اليكَ كَم انتَ رائع عندما تنام لِما لم الأحض مدا وسامتك وجمال وجِهك الطفولي وجسمك الجَميل " كان مارك يتغزل بالأصغر الذي ينام بجانبه مِما ادى إلى خَجلهثُم قال "هـ..هيونق"
مارك ابتسم عندما رأى هَيتشان يبتسم ويشعر بالخجل وصرخ عليه بلطف وصوت غَير مَسموع اي انهُ نجح في ان يجعل هَيتشان يفرح
"ماذا دونغهيوكي ؟ ماذا تُريد مِن هَيونق خَاصتك ؟ "
هَيتشان عِندما سمع مارك يقول خَاصتك لقد ابتسم بِصدق وقلبه بدأ وكأنه يريد أن يطير من مَكانه مِن شده الخجل والفرح الذي يشعر بها بسبب مارك وكم احب كلام مارك وتخرج من فم من يحب كلام جميل
هَيتشان بدأ عليه الفرح والخجل والابتسامه مما أدى إلى فرح مارك بأنه غير من مزاج هَيتشانبعدها مارك غطى هَيتشان جَيداً كان هَيتشان مُصاب بالحُمى
وكان قلق عَليه جداً ولكنهُ نام مُرتاح بسبب مارك ولكن مارك لم يتركه لحضه واحده كان نائم بجانبه ويلعب بخصلاة شعرهِ كان مارك مَع هيتشان يرتاح كثيراً وقع لهُ وبشده وبعد ان ضل مارك يراقب الطفل النائم ويلعب بخصلاة شعرهِ نام بِجانبهُقَد حل الصباح وكان مارك جلس وهيتشان كان نائم إلى الآن
ابتسم مارك عندما رأى الطفل نائم بِكُل راحه مارك حقاً عندما يرى الطفل يبتسم ويفرح وعندما يرى وجهه لم يلاحظ جماله وصرامته ولياقته هو حقاً لطيف وحساس جداً
قَام مارك ليُحضر الطعام لهُ ولصغيره النائم وايضاً يجهز الدواء ليشرب
قام واعد بَعض الطعام اللذيذ لهُ ولهيتشان وصنع اطعام وحاول ان يجعله لذيذ بكُِل ما يستطيع رأى بعض الطرق في صنع الفطور في الهاتف واعد الفطور وجهز الطعام وحضر مائده الطعام وحضر دواء هيتشان وذهب للغرفه ليرى ما ان جلس هيتشان ام لا
جلس مارك على الأرض بالقُرب مِن السرير ويلعب بخصلاة الاصغر النائم وكأنه طفل وخدوده الجميله وشفاة المنتفخه مارك وقع لهُ بشده
ثُم قال مارك بصوت لطيف : صغيري إجلس هَيا
ولكن هيتشان لم يستيقض فقال مارك بصوت اعلا قليلاً "هَيتشاني إجلس"جَلس هَيتشان ورأى مارك يلعب بخصلاة شعره قائلاً "صَباح الخير صغيري
هَيتشان انصدم وخجل ووجه اصبح احمر اللون ثُم اخذ وقتاً
ليستوعب ثُم قال "صباح النور "
"هَيا حبيبي سيبرد الطعام "
هَيتشان في تلك اللحضه قد أنصدم بجد مارك قال لهُ حبيبي ؟
يا مارك هذه الكلمات تَجعل هيتشان يفقد عقله وانت اليوم قد فاجئته كثيراً
هَيتشان وخدوده أصبحت حمراء : م..ماذا
مارك : ماذا
هيتشان : ق..قلت حَبيبي
مارك وهوَ يجلس بجانب هيتشان على السرير
"قلتها لَك وسأكررها أنا احبك "
قالها وقلب هيتشان يريد ان يطير من الفرحه وخجل كثيراً
مارك انتبه على هيتشان ضن من الخجل والتوتر وابتسم وقال
" هَيتشاني أنا حقاً احبك انتَ حقاً اهم من لدي
وسعادتك هي الان فرحتي أنا من مسؤول عليكَ
هيتشاني دعني اكون زوجك وحبيبك وعائلتك وسعادتك كُن حبيبي "
هَيتشان عندما سَمع هذا الكلام بدأ يبكي ومارك اخذه لحضنه وقال له لِما تبكي صغيري ؟ قُل لي ارجوك
هيتشان دفن وجهه في حضن مارك قائلاً "أ..أنا لست شخصاً جيداً أنا قتلت والدتي عندما أنجبتني لم يحبني احداً من عائلتي ابداً لقد اخذت والدتي من أبي وابعدتها عنه أنا السبب "
قال هيتشان وهوَ يبكي بحرقه بحضن مارك
مارك قد حزن عندما سمع هيتشان يتكلم هكذا ويحمل نفسه مسؤوليه موت والدته ثُم قال " هيتشاني انتَ لست مُذنب بشي صدقني والدتك كانت مريضه وقررت الاحتفاض بِك انتَ لست مُذنب بشي انت لم تقتل احداً صدقني لا تحمل نفسك مسؤليه كُل هذا "
هيتشان وهوَ يبكي بحرقه "ل..لكن أبي .." قبل ان يكمل مارك قال "اباك لم يفكر سوى بِنفسه وحبه لوالدتك لقد اعماه ولم ينضر اليكَ ارجوك يكفي انتَ لست مُذنب بشي " كان مارك يحاول ان يهدئ الطفل الذي بحضنه بهذهِ الكلمات وقد نجح بالأمر وهيتشان هدء ثُم هَيتشان رفع رأسه لينضر إلى مارك وكان مارك ينضر اليهِ بنضره جميلةحبيت اهتمام مارك بهيتشان وانتو؟😭🩵
أنت تقرأ
Will you protect me?
Romanceعندما رأيتكَ أحَسست بالامان والدفئ الذي لم احَضى بهِ يوماً Markhyuck