Part 8 -......

194 12 3
                                    

تذكير كده على السريع للى فااات 

فاطمه مش طايقه زين و نفس الشعور متبادل مع زين 

هارى بيحاول مع فاطمه علشان تكلم جنه و هو بيحبها او ممكن نقول اعجب بيها فى الوقت الراهن

المفاجاه بقي اللى انتو مستنينهااااا،.... 

ايه اللى حصل لمه سلمى راحت المكتبه لو عايزين تعرفو اتصلوا ب *٠١١# و هو هيقولكوا :P

___________________________________

عندما ذهبت سلمى الى المكتبه هنا كانت المفاجاه صدمت من المنظر الذى شاهدته 

وجدت لوح معلق مكتوب عليه i love you salma (liam)

لم يقل صدمه الذى يقف بجانبها و هو ليام عن صدمتها شئ كان الاثنان يكاد فكهم يقع على الارض من الدهشه

عندما التفتت سلمى لكى تخرج امسكها ليام من ذراعها و قال لها :الى اين انتى ذاهبه لم فعلتى هذا الشئ

مره اخرى تندهش سلمى من الكلام الذى قاله فتردف قائله : اتمزح معى لقد ظننت انه انت من فعل هذا 

فقال لها : و هل انا مجنون لكى افعل شئ كهذا 

#الراويه 

ظل الاثنان يتشاجران امام الجميع و فى المكتبه التى يجب عدم احداث صوت فيها الى ان اتت المعلمه و قالت لهما : انتما الاثنان مطرودان 

نظرت سلمى الى ليام نظره تملؤها الحقد و الكراهيه و خرجت و خرج ليام و رائها و اوقفها ليام قائلا

حسنا يجب ان تفق على شئ سوف نمثل امام الجميع باننا الان متواعدان حتى نمحو منظر شجارنا من عقولهم 

نظرت سلمى له نظره استحقار قائله : افضل ان اواعد فقير على ان اواعدك انت 

فاردف ليام : و هل تظنين باننى واقع فى حبك كى اقول هذا انتى تحلمين

ثم قالت له : حسنا اتفقنا و لكن على شرط 

فقال لها : و ما هو هذا الشرط 

فاردفت قائله : امام الغرباء نحن فقط نتواعد امام اضدقائنا انا لا اعرفك و لا انت تعرفنى هذا هو شرطى 

فنظر لها ليام نظره سخريه و قال لها :حسنا اتفقنا 

عندما رجعت سلمى الى مكان جلوس اصدقائها راتها فاطمه قادمه و الشرار يملؤ عينيها و هنا تيقنت فاطمه بان سلمى عرفت من فعل هذا و عن اقتراب سلمى فامت فاطمه من على كرسيها و بدات بالجرى ثم قامت سلمى ايضا بالجرى و رائها و قالت لها و هى تصرخ : لن تفلتى من فعلتكى هذه صدقينى 

وسط ضحكات الجميه ارتطمت فاطمه باخر شخص تريد ان تراه و عندما كادت ان تقع امسك بخصرها حتى لا تقع و هنا بدات الشراره تشتعل و الكهرباء تسرى فى جسد فاطمه كما حدث مع زين بالمثل 

Do you love me !!! (on hold)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن