تذكير كده على السريع للى فااات
فاطمه مش طايقه زين و نفس الشعور متبادل مع زين
هارى بيحاول مع فاطمه علشان تكلم جنه و هو بيحبها او ممكن نقول اعجب بيها فى الوقت الراهن
المفاجاه بقي اللى انتو مستنينهااااا،....
ايه اللى حصل لمه سلمى راحت المكتبه لو عايزين تعرفو اتصلوا ب *٠١١# و هو هيقولكوا :P
___________________________________
عندما ذهبت سلمى الى المكتبه هنا كانت المفاجاه صدمت من المنظر الذى شاهدته
وجدت لوح معلق مكتوب عليه i love you salma (liam)
لم يقل صدمه الذى يقف بجانبها و هو ليام عن صدمتها شئ كان الاثنان يكاد فكهم يقع على الارض من الدهشه
عندما التفتت سلمى لكى تخرج امسكها ليام من ذراعها و قال لها :الى اين انتى ذاهبه لم فعلتى هذا الشئ
مره اخرى تندهش سلمى من الكلام الذى قاله فتردف قائله : اتمزح معى لقد ظننت انه انت من فعل هذا
فقال لها : و هل انا مجنون لكى افعل شئ كهذا
#الراويه
ظل الاثنان يتشاجران امام الجميع و فى المكتبه التى يجب عدم احداث صوت فيها الى ان اتت المعلمه و قالت لهما : انتما الاثنان مطرودان
نظرت سلمى الى ليام نظره تملؤها الحقد و الكراهيه و خرجت و خرج ليام و رائها و اوقفها ليام قائلا
حسنا يجب ان تفق على شئ سوف نمثل امام الجميع باننا الان متواعدان حتى نمحو منظر شجارنا من عقولهم
نظرت سلمى له نظره استحقار قائله : افضل ان اواعد فقير على ان اواعدك انت
فاردف ليام : و هل تظنين باننى واقع فى حبك كى اقول هذا انتى تحلمين
ثم قالت له : حسنا اتفقنا و لكن على شرط
فقال لها : و ما هو هذا الشرط
فاردفت قائله : امام الغرباء نحن فقط نتواعد امام اضدقائنا انا لا اعرفك و لا انت تعرفنى هذا هو شرطى
فنظر لها ليام نظره سخريه و قال لها :حسنا اتفقنا
عندما رجعت سلمى الى مكان جلوس اصدقائها راتها فاطمه قادمه و الشرار يملؤ عينيها و هنا تيقنت فاطمه بان سلمى عرفت من فعل هذا و عن اقتراب سلمى فامت فاطمه من على كرسيها و بدات بالجرى ثم قامت سلمى ايضا بالجرى و رائها و قالت لها و هى تصرخ : لن تفلتى من فعلتكى هذه صدقينى
وسط ضحكات الجميه ارتطمت فاطمه باخر شخص تريد ان تراه و عندما كادت ان تقع امسك بخصرها حتى لا تقع و هنا بدات الشراره تشتعل و الكهرباء تسرى فى جسد فاطمه كما حدث مع زين بالمثل