الجزء الاول والاخير...the first part and the last

0 0 0
                                    

ملحوظه هذه القصه حقيقيه حدثت في 2015 في امريكا بطلت قصتنا تدعى جيسي ولد جيسي روني في تاريخ 17/5/1991 وكانت طفله حينما زعمت امها انها تعاني من مشاكل صحيه كانت تبلغ جيسي وقتها من العمر ثمان سنوات وبقيت امها الذي تدعى مونيكا تصطحبها الى الطبيب مصره بان ابنتها تعاني من مشاكل صحيه ووصفاتها بانها يتوقف تنفسها خلال النوم وهذا غير منطقي من المنظور العلمي ووصفاتها بانها تعاني من سرطان الدم وضمور في العضلات وقالت بان لديها قائمه امراض من بينها الربو وضعف السمع وضعف البصر ونتيجه تصرفاتها بدأ الاطباء مدى الاطباء بمعالجه جيسي من امراض وهميه لا يمكن ان تجتمع في شخص ما الا بنسبه 1 في المليون واضطرت الى النوم مستخدمه اجهزه التنفس مع الخضوع لعمليات جراحيه متنوعه دمرتها استمرت جيسي في الحياه فاقده املها كارهه لواقعها ثم جاءت لحظه الشك لجيسي وكانها تتساءل عن صحه  والدتها العقليه هناك شعور بالعيش مع شخص غريب في تصرفاته لماذا اجلس فوق كرسي متحرك وما الذي يستفيده وانا يمكنني الحركه ولماذا اضع انبوب تغذيه واتعالج من امراض لا اشعر بها وكانت الغجريه وهي من قبائل الغجر الامريكيه من ناحيه الاصول قادره على المشي ولم تكن مصابه بسرطان الدم فكانت احلق لها امها شعرها فقط وتابعت مونيكا والدتها اصطحابها الى الاطباء وشخص احد الاطباء جيسي بانها سليمه طبيعيه من ناحيه الجسد لا تملك اي من الامراض التي تدعيها والدتها وشك الطبيب للحظات في صحه والده الجيش العقليه وشعرت والده جيسي بشك هذا الطبيب فتركت المدينه وانتقلت الى مدينه اخرى في ولايه اخرى وكانت تستغل مرض ابنتها لكي تصل الى ملذه يشعر بها المرضى بمتلازمه متشاوزن وفي عام 2008 انتقلت الى ولايه ميسوري في امريكا التي تم بناء هذه المدينه الذي تعيش فيها جيسي من قبل شركه تهتم بهذا النوع من الاطفال من المرضى بالسرطان وذوي الاحتياجات الخاصه وكانت هناك لجسي معامله خاصه وكانت لمونيكا والدتها التقدير والثناء لكونها مربيه مخلصه لطفلتها الذي كانت حديث الساعه وقتها والى ان بلغت جيسي 14 من عمرها زارت جيسي طبيب متخصص في المخ والاعصاب الى ان شخص ان والدتها ضحيه متلازمه متشاوزن ومع ذلك تقعص عن اداء واجبه ولم يستطيع ابلاغ السلطات وقال ان روايات مونيكا عن امراض الغجر ليس لها اي اساس طبي وقام باعداد زياره مفاجئه لمنزلها برفقه اثنين من الاطباء المتخصصين لكن حاولت اقناعهم انه لا يوجد اي خطا طبي وكل شيء صحيح وعلى ما يرام بعد انتهاء الزياره شك الاطباء في صحه مونيكا العقليه في اليوم التالي استيقظت مونيكا وفكرت بان تغيير تواريخ ميلاد ابنتها لتبدو اصغر سنا وتستمر في خداعها لكل من يحيط بها وتستمر في حصد السماء والحب والمعامله الخاصه كام مثاليه وهميه على حساب صحه ابنتها النفسيه والجسديه والعقليه وهي في طريقها لتدمير مستقبل ابنتها وهي في غيبه وعلى اعينها غشاوه وفي هذا العمر كان من الصعب السيطره على جسي وفي عيد ميلادها التاسع عشر تعرف الجسم على رجل عبر الانترنت وقامت بالوقوع بحبه وعندما شعرت مونيكا بذلك حطمت جهاز الكمبيوتر وقيدتها في السرير وكانت في حاله هياج ومياك وحرمتها من الطعام وفي النهايه بعد ان تمكنت من العوده للانترنت بوسيله اخرى استطاعت مواعده شخص من نفس ولايتها وكان يدعى نيكولاس وبعد حب متبادل لمده سنه قام الجسي بالطلب من حبيبها قتلى والدتها حتى يجتمع معا وفي يونيو 2015 جاء الى منزلها وطعن والدتها بينما كانت تصم اذانها في الحمام وبعد مقتلها هربوا سريعا الى منزل اخر في ولايه اخري حيث اكتشف ذلك احد الاصدقاء الذي كان قادما رؤيه مونيكا والذي كان يعطف ويشفق على جسي والذي شك بوقوع واقعه لانه جاء اليها مرتين متتاليتين ولم تفتح له الباب وعلى الفور قام بابلاغ الشرطه وقامت الشرطه بكسر الباب ووجدت جثه مونيكا على الارض وقامت الشرطه بفتح تحقيقا عاجلا في مقتلها وفي منشور لمونيكا على فيسبوك وجدت الشرطه منشور جديد بتاريخ مقتلها يقول هذا الشخص قد مات شعرت الشرطه بالمؤامره والقت القبض على جيسي وصديقه في يونيو 2015 بعد تحقيق طويل تسائل الاشخاص لماذا تصل بها الى حد القتل فقالت انها كانت تخبرها بان لا تقف في الاماكن العامه ولا تتحدث الى احد وشعرت بانها وحيده فريده لا يصدقها احد ولن يصدق احد اذا اخبرتهم بان والدتها كاذبه وكانت تخاف من رد فعل والدتها الغضب دائما من ابسط الاشياء قالت انها كانت تتمنى الذهاب الى المدرسه كشخص طبيعي ولكن امها لم تسمح لها بذلك ودمرت مستقبلي وحرمتني الحياه الاجتماعيه وسجنتني داخل فقاعه وسط دائره اجتماعيه محدوده منغلقه فقد ابلغت كل من حولها بان ابنتها تبلغ من العمر سبع سنوات عقليا بدون ادنى تشخيص علمي وهذا ما جعل الناس تتجنب الحديث معها كشخص عاقل راشد ولا معاملتها في سياق اخر قام اطباء متخصصين في المخ والاعصاب بتشخيص مونيكا بانها مصابه بمتلازمه منشاوزن ولا تسمح للرهينه بالهروب وهذا ما اخذ القضيه في سياق اخر وجعل البراءه لها ولصديقها نيكولاس قد يكون امرا صعبا وهذا مقالها المحامي وقامت المحكمه بالاطلاع على ملفاتها الطبيه ووفقا لتشخيص والدتها بانها مريضه باضطراب عقلي قامت المحكمه بتخفيف الحكم على جسي وحكم عليها بالسجن 10 سنوات وقدد 85% من عقوبتها ثم خرجت في 28 من ديسمبر 2023 بعفو رئاسي وحكم على نيكولاس صديقها بالسجن المؤبد مع الشغل والنفاذ لكن الاغرب بانها عندما خرجت وسالت ماذا وجدت حياتها بالسجن قالت بانها تمتعت بالحريه فضلا عن ما عاشته مع والدتها وقالت انني سعيده بالخروج ولكن لست سعيده لانها ماتت النهايه






You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jan 13 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

THE KILLER GYPSYWhere stories live. Discover now