١٠- اوهام عشاق

456 47 53
                                    

_______________________________

قوموا بمتابعتي لقراءة المزيد من روايات
الكوبل تايني.
و لاتنسو ترك تعليق بين الفقرات لطفاً
واضيئوا تلك النجمة لدعمي 3>

الفصل يحتوى على بعض المشاهد التي لا تناسب البعض

الفصل القادم بينزل بعد الشروط ولن يتم التحديث قبل ذلك لانه هذاالفصل نزلته رغم ان الشروط لم تتحقق
لذلك الفصل القادم بعد
٣٥ فوت ٥٠ كومنت
شروط بسيطه لانها اول روايه لي

______________________________

رن صوت مفاتيحه عندما وضعها على الطاوله في ارجاء المنزل بدأ يتفحص المكان يبحث عنهايبدو انها مازلت بالغرفهصعد للاعلى ليفتح باب غرفه اخيه ليجده نائم ليتجه حيث غرفتهم ليجدها هي الاخرى نائمه زفر الهواء براحهذهب ليستحم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

رن صوت مفاتيحه عندما وضعها على الطاوله في ارجاء المنزل بدأ يتفحص المكان يبحث عنها
يبدو انها مازلت بالغرفه
صعد للاعلى ليفتح باب غرفه اخيه ليجده نائم ليتجه حيث غرفتهم ليجدها هي الاخرى نائمه زفر الهواء براحه
ذهب ليستحم

باله لن يرتاح الا اذا رحل تاي نهائياً من حياته

هذا ما قاله في نفسه وهو يناظر زوجته النائمه بهدوء
تحسس وجها برقه ليتمدد بجانبها مغلقاً عيناه محاولاً تهدائه تلك الاصوات التي بعقله

في اليوم تالي

عندما فتحت جيني عيناها وجدت يد تحيط خصرها لتبتسم بكلف ،
رفعت مقلتاها تراقب ارجاء غرفه منتظره ان يستيقظ الاخر فهي لا تريد ان تيقظه يبدو انه غارق في نوم فهو متشبت بها بشده ،
كانت الغرفه شبه مظلمه يوجد ضوء بسيط من الشرفه و باب الغرفه يظهرها هي وكاي ..

لمحت فجاءه ظل يمر امام الباب ليحجب الضوء قليلاً رفعت نظرها ناحيه هذا الظل لترى لمعه مقلتان ،

انتفض جسدها فور ان تعرفت على صاحب الظل ...وجدته ينظر داخل مقلتيها داخل روحها يعاتبها بتلك النظره الحارقه ،

استقامت برفق تبعد يده عنها لتقترب من باب والاخر لم يهتز له جفن بقى ثابت اخفضت بصرها
لتغلق الباب برفق

ثلاثيه الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن