٤_ كبرِياء

506 72 146
                                    


قوموا بمتابعتي لقراءة المزيد من روايات
الكوبل تايني
و لاتنسو ترك تعليق بين الفقرات لطفاً فهي تسعدني حقاً
واضيئوا تلك النجمة لدعمي 3>

صلو على اشرف المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم

اشعر بالبرودة اهي ليلة باردة؟ ام ان الحنين إليك لامس قلبي فأرتجف، لما ملامحكِ لا تفارق خيالي؟ لما أراكِ دائماً حولي كأنِ غرقت ابدياً في تفاصيلك،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


اشعر بالبرودة اهي ليلة باردة؟ ام ان الحنين إليك لامس قلبي فأرتجف، لما ملامحكِ لا تفارق خيالي؟ لما أراكِ دائماً حولي كأنِ غرقت ابدياً في تفاصيلك،

اتآلم.. اتآلم بشدة واشعر دائماً بالرغبة في البكاء كي اخفف من هذا الآلم ولو قليلاً لكن اعتقد ان مقلتاي جفتَ ولم يفيدني هذا ولم يخفف من آلمي شيئاً رغم ما أشعر به بسببك فأن مازلت احن لكي حتى بعد مرور ستة أشهر من فراقنا التي مرت على كأنها ستة سنوات.

" سيد تايهيونغ هل تسمعني؟" فزع من نبرتها التي لم تكن عاليه، ليعود للواقع ويقوم بتعديل ملابسه ليردف

" اعيدي ما قلتي ليا،اسف شردت قليلاً"
اومئت له بتفهم لتردف
" فقط اردت ان اذكرك بجتمعنا الساعة السادسة اي بعد ساعة"

" حسناً يمكنك الذهاب الآن" رد تايهيونغ بهدوء ليتظاهر بأنشغاله بالاوراق التي امامه

وضع يده على راسه بينما يغمض عينه بقوة فور خُرجها ، فتح مقلتاه ببطئ... مد يده في ذلك الدرج حيث توجد صورتها امسكها هامساً بأسمها بلا وعي

" جيني "

" جيني "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثلاثيه الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن