تذكير
_"*كيف هذا ناسولين تزوجت... وانت ابنتها لا هذا مستحيل...*"
اشتعلت عيناه غضبا واظلم المكان فجأة... انطفأت تلك الشموع وساد الصمت للحظات...
كسرته كارلين باطلاقها شهقة بسبب احساسها بانفاس لاذعة تلفح وجهها...
_"*تركتني وغادرت... تزوجت من بشري... كيف امكنها تركي...*"
كانت تشهق بين الفينة والاخرى و الدموع تنهمر على خديها
_"*مالذي تقصده... لم افهم ماذا تقول...*"
_"*امك كانت لي كان ينبغي ان تكون زوجتي انا لا لغيري... وربما كنت انت ابنتي... لكن هي اختارت ان تهجرني...*"
_"*هذا غير ممكن من انت وكيف تجرأ على ان تقول كلاما كهذا...*"
كانت دموعها تشق مسارها والخوف ملأ قلبها لكن لم يكن عائقا يمنعها عن الاستفسار اكثر تريد معرفة كل شيئ
_"*تريدين معرفة من انا لك ذلك...*"
ابتعد عنها بسرعة عائدا الى مكانه...
عاد كل شيء لما كان عليه واشتعلت الشموع مرة اخرى باعثتا نورها....
بدأ الامبراطور سالفانور يروي كل شيء للتي تتلهف من اجل ان تشبع فضولها...
نعود للماضي
وبعد مغادرة ناسولين وذهابها الى عالم البشر...
لم تكن تعرف شيء عن ذلك العالم لانها لم تره من قبل وكانت تعيش في عالم الخوارق...
نبذها الكل هناك وتعرضت لاشد انواع الاحتقار... لكن شاب قدم لها يد العون و ساعدها على التأقلم احبا بعضهما وبعدها تزوجت منه ناسولين... حملت باول اطفالها...عاشت تلك الفترة بصعوبة... فقد عانت في حملها... وعند ولادتها... لم تستطع التحمل... فكان عليها ان تقرر اما هي او ابنتها...
كان قرارها بان تعيش الطفلة... فماتت الام...سماها والدها باسم يشبه اسم امها... كارلين...وكان قد اختاره مع ام طفلته قطع عهدا على نفسه انه سيرعىى اخر ماتبقى له من زوجته وساكنة قلبه
في تلك المدة ةبعد مغادرة ناسولين
كانت مملكة الخوارق في صراع دائم... ومعظهم قد هرب من المملكة واتجأ لعالم البشر...
احدى المشعوذات فرت من المملكة واستقرت في في عالم البشر على انها قابلة لتوليد النساء هناك...
استلمت في يوم احدى النسوة وكانت على وشك ان تسقط الولد... امرت هذه المشعوذة بان تتكفل بامرها وانه يجب ان يولد الولد بصحة جيد او سيتم طردها كان عليها ان تكون حريصة والا سترمى بالخارج ...
اثناء الولاد مات الولد...
_"*ماذا سأفعل لقد مات... سيتم طردي لا محال ساصبح مشردة...ساضطر لفعلها لا حل اي غيره...*"
أنت تقرأ
لَعٌنِةّ مًصّـأّصّـ أّلَدٍمًأّء Vαмρiяє cσυя's
Siêu nhiênعَـيـنَـاك لَـوحَـة عِـشـق لَـفـهـا الـسّـحـرٌ. و إني أحبُكَ إمتلاكًا و تملكًا و كمالًا و أغارُ عليكي تعصُبًا و تجننًا و حنانًا " ان كان للسماء قمرا ينيرها ليلا فانا لي انت انرت لي عتمتي
